عرض مشاركة واحدة
قديم 23-08-25, 11:42 PM   #20
حفيظة أحمد عبداللّه
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
 
تاريخ التسجيل: 07-08-2025
المشاركات: 4
حفيظة أحمد عبداللّه is on a distinguished road
افتراضي مدارسة الإسبوع الثالت

◽سورة الزلزلة
ذکر الشيخ أن السورة مدنية
(إِذَا زُلۡزِلَتِ ٱلۡأَرۡضُ زِلۡزَالَهَا)
◾وضح الشيخ معنی زلزلت الأرض
(وَأَخۡرَجَتِ ٱلۡأَرۡضُ أَثۡقَالَهَا)
◾وضح الشيخ معنی أثقالها
(وَقَالَ ٱلۡإِنسَٰنُ مَا لَهَا)
◾وضح الشيخ معنی ما لها
(يَوۡمَئِذٖ تُحَدِّثُ أَخۡبَارَهَا)
◾بين الشيخ إن الأرض من جملة الشهود الذين يشهدون علی العباد بأعمالهم
(بِأَنَّ رَبَّكَ أَوۡحَىٰ لَهَا)
◾وضح الشيخ معنی أوحی لها
(يَوۡمَئِذٖ يَصۡدُرُ ٱلنَّاسُ أَشۡتَاتٗا لِّيُرَوۡاْ أَعۡمَٰلَهُمۡ)
◾وضح الشيخ معنی:
یومئذ ، أشتاتا ، لیروا أعمالهم
(فَمَن يَعۡمَلۡ مِثۡقَالَ ذَرَّةٍ خَيۡرٗا يَرَهُۥ * وَمَن يَعۡمَلۡ مِثۡقَالَ ذَرَّةٖ شَرّٗا يَرَهُۥ)
◾بين الشيخ أن إحصاء العمل شامل للخير والشر کله
◾بين الشيخ إنه من الأولی والأحری إتقاء ما فوق مثقال الذرة من العمل
◾بين الشيخ أن هذه الآیةفیها غاية الترغيب فی فعل الخیر ولو قلیلا والترهیب من فعل الشر ولو حقیرا
◾إستدل الشیخ بأیتین من القرأن
( يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُّحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا ۗ)
( وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا ۗ)

◽سورة العاديات
ذکر الشیخ أن السورة مکية
( وَٱلۡعَٰدِيَٰتِ ضَبحا)
◾بین الشيخ قسم اللّه تبارک و تعالی بالخیل لما فیها. من آیات اللّه الباهرة
وضح الشيخ معنی العادیات ، الضبح
( فَٱلۡمُورِيَٰتِ قَدحا )
◾وضح الشیخ معنی الموریات
◾وضح الشیخ معنی قدحا
( فَٱلۡمُغِيرَٰتِ صُبحا )
◾بين الشيخ أن اغلب الغارات تکون صباحا
( فَأَثَرۡنَ بِهِۦ نَقعا )
◾وضح الشیخ معنی فأثرن ، نقعا
( فَوَسَطۡنَ بِهِۦ جَمعًا)
وضح الشيخ معنی فوسطن به، جمعا
( إِنَّ ٱلۡإِنسَٰنَ لِرَبِّهِۦ لَكَنُود)
◾بين الشيخ أن المقسم علیه قوله ( إن الإنسان لربه لکنود )
◾وضح الشیخ معنی کنود
◾بین الشيخ أن طبیعة الإنسان وجبلته لا تسمح له بأداء الحقوق
◾بین الشيخ أن من طبیعة النفس الکسل والمنع لما علیه من الحقوق المادیة والبدنیة
( وَإِنَّهُۥ عَلَىٰ ذَٰلِكَ لَشَهِيد)
◾بین الشيخ إن الإنسان علی ما یعرف من نفسه من المنع والکند لشاهد بذلک
◾بین الشيخ أنه یحتمل أن الضمیر عائد إلی اللّه تعالی
( وَإِنَّهُۥ لِحُبِّ ٱلۡخَيۡرِ لَشَدِيدٌ )
◾بین الشیخ أن الضمیر أنه یعود علی الإنسان
◾بین الشیخ المقصود ب لحب الخیر، لشديد
◾بین الشيخ أن حب الإنسان للمال أوجب علیه ترک الحقوق الواجبة علیه
◾بین الشيخ أن من قدم شهوة نفسه علی حق ربه سببه قصر نظره علی الدنیا وغفل عن الأخرة.
حفيظة أحمد عبداللّه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس