بسم الله الرحمن الرحيم
تنبيهات:
الأسئلة تحل من تفسير السعدي
فيرجى الإلتزام به دون ما سواه من الكتب
- يمنع (نسخ و لصق الإجابة ).
- يرجى كتابة اسم الحلقة والمستوى ( المرحلة : تحضيرية/ رسمية ... )
- يرجى تشكيل الآيات تشكيلًا كاملًا في الإجابة .
- يرجى نسخ الأسئلة في الإجابة لتسهيل مهمة من يصحح
- يرجى عدم إنشاء موضوع جديد والإجابة في نفس الصفحة التي سبق الإجابة فيها بإضافة رد جديد لكل واجب جديد .
مع تجنب استخدام اللون الأحمر نهائيًّا
السنة الثالثة الفصل الثاني
السؤال الأول: بيني المراد من المفردات التالية:
- ﴿فُزِّعَ عَنْ قلوبهم﴾:
- ﴿التَّنَاوُش﴾:
- ﴿يَنْسِلُوْن﴾:
- ﴿غَيْرَ ذِي عِوَج﴾:
- ﴿الطَّوْل﴾:
- ﴿دَاخِرِيْن﴾:
السؤال الثاني:
- ﴿إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ﴾
كيف يكون المرء من التالين لكتاب الله؟
- ما تفسير قوله -تعالى- ﴿فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ﴾؟
- ﴿وَلَقَدْ صَدَّقَ عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ ظَنَّهُ فَاتَّبَعُوهُ إِلَّا فَرِيقًا مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ﴾ ما هو ظنّه؟ ولماذا سمّاه الله ظنًّا؟
السؤال الثالث:
- ذكر الله سبحانه ستة أدلة على إمكان البعث والجزاء في خاتمة سورة (يس)؛ اذكريها.
- أقسم الله في أول سورة (ص) أنّ القرآن ذي الذكر، ووصفه في آخرها بأنّه ذكرٌ للعالمين؛ فما المناسبة؟
- بيّني ما يُقابل به كلٌّ من العدو الإنسي وما يُدفع به العدو الجنّي كما جاء في سورة (فُصِّلت).
|