![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
#1 |
|نتعلم لنعمل|
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هنا سيتم ان شاء الله وضع المقررات الاسبوعية لمتن جوامع الأخبار
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|نتعلم لنعمل|
|
![]() بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَدِيثُ الْأَوَّلُ
مِيزَانُ الْأَعْمَالِ الظَّاهِرَةِ وَالْبَاطِنَةِ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ - رضي الله عنه - قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - "?إِنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ، فَهجْرَتُهُ إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيَا يُصِيبُهَا أَوِ امْرَأَةٍ يَنْكِحُهَا، فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْه ِ" مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ. الْحَدِيثُ الثَّانِي رَدُّ مَا لَيْسَ فِي الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ عَنْ عَائِشَةَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا - قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -?"?مَنْ أَحْدَثَ فِي أَمْرِنَا هَذَا مَا لَيْسَ مِنْهُ?" - وَفِي رِوَايَةٍ: "?مَنْ عَمِلَ عَمَلًا لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا ؛ فَهُوَ رَدٌّ?" مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ. الْحَدِيثُ الثَّالِثُ الدِّينُ النَّصِيحَةُ عَنْ تَمِيمٍ الدَّارِيِّ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -?"?الدِّينُ النَّصِيحَةُ، الدِّينُ النَّصِيحَةُ، الدِّينُ النَّصِيحَةُ، قَالُوا: لِمَنْ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ: لِلَّهِ، وَلِكِتَابِهِ، وَلِرَسُولِهِ، وَلِأَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ وَعَامَّتِهِمْ?" رَوَاهُ مُسْلِمٌ. |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
![]()
جزاكم الله خير
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
![]()
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
حياكم الله مشرفتنا الحبيبات .. متى مواعيد التسميع ؟ في قاعة الضياء أليس كذلك ! انتظر ردكم وفقكم ربي وسددكم |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
![]() الْحَدِيثُ الرَّابِعُ
عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ:?"?أَتَى أَعْرَابِيٌّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - فَقَالَ: دُلَّنِي عَلَى عَمَلٍ إِذَا عَمِلْتُهُ دَخَلْتُ الْجَنَّةَ ؟ قَالَ: تَعْبُدُ اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا، وَتُقِيمُ الصَّلَاةَ الْمَكْتُوبَةَ، وَتُؤَدِّي الزَّكَاةَ الْمَفْرُوضَةَ وَتَصُومُ رَمَضَانَ، قَالَ: وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، لَا أَزِيدُ عَلَى هَذا شَيْئًا وَلَا أَنْقُصُ مِنْهُ ؛ فَلَمَّا وَلَّى، قَالَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى رَجُلٍ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ فَلْيَنْظُرْ إِلَى هَذَا?" مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ. الْحَدِيثُ الْخَامِس عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الثَّقَفِيِّ، قَالَ:?"?قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، قُلْ لِي فِي الْإِسْلَامِ قَوْلًا لَا أَسْأَلُ عَنْهُ أَحَدًا بَعْدَكَ؛ قَالَ: قُلْ: آمَنْتُ بِاللَّهِ، ثُمَّ اسْتَقِمْ?" رَوَاهُ مُسلِمٌ. الْحَدِيثُ السَّادِسُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -?"?الْمُسلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ وَالْمُهَاجِرُ مَنْ هَجَرَ مَا نَهَى اللَّهُ عَنْهُ?" مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ. وَزَادَ التِّرْمِذِيُّ وَالنَّسَائِيُّ: " وَالْمُؤْمِنُ مَنْ أَمِنَهُ النَّاسُ عَلَى دِمَائِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ?" وَزَادَ الْبَيْهَقِيُّ: " وَالْمُجَاهِدُ مَنْ جَاهَدَ نَفْسَهُ فِي طَاعَةِ اللَّهِ?" الْحَدِيثُ السَّابِعُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا - قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -?"?أَرْبَعٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ كَانَ مُنَافِقًا خَالِصًا وَمَنْ كَانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنْهُنَّ، كَانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنَ النِّفَاقِ حَتَّى يَدَعَهَا ؛ إِذَا اؤْتُمِنَ خَانَ، وَإِذَا حَدَّثَ كَذَبَ، وَإِذَا عَاهَدَ غَدَرَ، وَإِذَا خَاصَمَ فَجَرَ?" مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ. الْحَدِيثُ الثَّامِنُ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - "??يَأْتِي الشَّيْطَانُ أَحَدَكُمْ فَيَقُولُ: مَنْ خَلَقَ كَذَا ؟ مَنْ خَلَقَ كَذَا ؟ حَتَّى يَقُولَ: مَنْ خَلَقَ اللَّهَ ؟ فَإِذَا بَلَغَهُ ؛ فَلْيَسْتَعِذْ بِاللَّه، وَلْيَنْتَهِ?" مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ. وَفِي لَفْظٍ: "?فَلْيَقُلْ: آمَنْتُ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ?" وَفِي لَفْظٍ: "?لَا يَزَالُ النَّاسُ يَتَسَاءَلُونَ، حَتَّى يَقُولُونَ: مَنْ خَلَقَ اللَّهَ ؟?" |
![]() |
![]() |
![]() |
خادمة الذكر الحكيم |
هذه الرسالة حذفت بواسطة خادمة الذكر الحكيم.
|
![]() |
#7 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
![]() الْحَدِيثُ التَّاسِعُ
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - "?كُلُّ شَيْءٍ بِقَدَرٍ حَتَّى الْعَجْزُ وَالْكَيْسُ " رَوَاهُ مُسْلِمٌ. الْحَدِيثُ الْعَاشِرُ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - "?مَنْ دَعَا إِلَى هُدًى كَانَ لَهُ مِنَ الْأَجْرِ مِثْلُ أُجُورِ مَنْ تَبِعَهُ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَنْقُصَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئًا، وَمَنْ دَعَا إِلَى ضَلَالَةٍ كَانَ عَلَيْهِ مِنَ الْإِثْمِ مِثْلُ آثَامِ مَنْ تَبِعَهُ، لَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ آثَامِهِمْ شَيْئًا?" رَوَاهُ مُسْلِمٌ. الْحَدِيثُ الْحَادِي عَشَرَ عَنْ مُعَاوِيَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -?"?مَنْ يُرِدِ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا، يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ?" مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ. الْحَدِيثُ الثَّانِي عَشَرَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -?"?الْمُؤْمِنُ الْقَوِيُّ خَيْرٌ وَأَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِ الضَّعِيفِ وَفِي كُلٍّ خَيْرٌ، احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ، وَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ وَلَا تَعْجَزْ، وَإِنْ أَصَابَكَ شَيْءٌ ؛ فَلَا تَقُلْ: لَوْ أَنِّي فَعَلْتُ كَذَا وَكَذَا، وَلَكِنْ قُلْ: قَدَّرَ اللَّهُ، وَمَا شَاءَ فَعَلَ ؛ فَإِنَّ لَوْ تَفْتَحُ عَمَلَ الشَّيْطَانِ?" رَوَاهُ مُسْلِمٌ. الْحَدِيثُ الثَّالِثَ عَشَرَ عَنْ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -?"?الْمُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِ كَالْبُنْيَانِ يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضًا - وَشَبَّكَ بَيْنَ أَصَابِعِهِ -?" مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ. الْحَدِيثُ الرَّابِعَ عَشَرَ عَنْ أَبِي مُوسَى - رضي الله عنه -?"?أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - إِذَا أَتَاهُ سَائِلٌ أَوْ طَالِبُ حَاجَةٍ، قَالَ: اشْفَعُوا تُؤْجَرُوا وَيَقْضِي اللَّهُ عَلَى لِسَانِ رَسُولِهِ - صلى الله عليه وسلم - مَا شَاءَ?" مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ. الْحَدِيثُ الْخَامِسَ عَشَرَ عَنْ عَائِشَةَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا -: أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: " أَنْزِلُوا النَّاسَ مَنَازِلَهُمْ?" رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ. الْحَدِيثُ السَّادِسَ عَشَرَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -?"?مَنْ ضَارَّ ضَارَّ اللَّهُ بِهِ وَمَنْ شَاقَّ شَقَّ اللَّهُ عَلَيْهِ?" رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ وَابْنُ مَاجَهْ. الْحَدِيثُ السَّابِعَ عَشَرَ عَنْ أَبِي ذَرٍّ الْغِفَارِيِّ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -?"?اتَّقِ اللَّهَ حَيْثُمَا كُنْتَ وَأَتْبِعِ السَّيِّئَةَ الْحَسَنَةَ تَمْحُهَا، وَخَالِقِ النَّاسَ بِخُلُقٍ حَسَنٍ?" رَوَاهُ الْإِمَامُ أَحْمَدُ وَالتِّرْمِذِيُّ. |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
|علم وعمل، صبر ودعوة|
|
![]() الْحَدِيثُ الثَّامِنَ عَشَرَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - " الظُّلْمُ ظُلُمَاتٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ" مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ. الْحَدِيثُ التَّاسِعَ عَشَرَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ- صلى الله عليه وسلم - "انْظُرُوا إِلَى مَنْ هُوَ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَلَا تَنْظُرُوا إِلَى مَنْ هُوَ فَوْقَكُمْ ؛ فَهُوَ أَجْدَرُ أَنْ لَا تَزْدَرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ " مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ. الْحَدِيثُ الْعِشرُونَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - " لَا يَقْبَلُ اللَّهُ صَلَاةَ أَحَدِكُمْ إِذَا أَحْدَثَ ؛ حَتَّى يَتَوَضَّأَ " مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ. الْحَدِيثُ الْحَادِي وَالْعِشْرُونَ عَنْ عَائِشَةَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا - قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّه - صلى الله عليه وسلم - "عَشْرٌ مِنَ الْفِطْرَةِ ؛ قَصُّ الشَّارِبِ، وَإِعْفَاءُ اللِّحْيَةِ، وَالسِّوَاكُ وَاسْتِنْشَاقُ الْمَاءِ، وَقَصُّ الْأَظْفَارِ، وَغَسْلُ الْبَرَاجِمِ، وَنَتْفُ الْإِبْطِ، وَحَلْقُ الْعَانَةِ، وَانْتِقَاصُ الْمَاءِ - يَعْنِي الِاسْتِنْجَاءَ -. قَالَ الرَّاوِي: وَنَسِيتُ الْعَاشِرَةَ ؛ إِلَّا أَنْ تَكُونَ الْمَضْمَضَةَ " رَوَاهُ مُسْلِمٌ. الْحَدِيثُ الثَّانِي وَالْعِشْرُونَ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - "الْمَاءُ طَهُورٌ لَا يُنَجِّسُهُ شَيْءٌ " رَوَاهُ أَحْمَدُ وَالتِّرْمِذِيُّ وَأَبُو دَاوُدَ وَالنَّسَائِيُّ. الْحَدِيثُ الثَّالِثُ وَالْعِشْرُونَ عَنْ أَبِي قَتَادَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ- صلى الله عليه وسلم - - فِي الْهِرَّةِ -: "إِنَّهَا لَيْسَتْ بِنَجِسٍ ؛ إِنَّهَا مِنَ الطَّوَّافِينَ عَلَيْكُمْ وَالطَّوَّافَاتِ " رَوَاهُ مَالِكٌ وَأَحْمَدُ وَأَهْلُ السُّنَنِ الْأَرْبَعُ. الْحَدِيثُ الرَّابِعُ وَالْعِشْرُونَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - "الصَّلَوَاتُ الْخَمْسُ، وَالْجُمُعَةُ إِلَى الْجُمُعَةِ، وَرَمَضَانُ إِلَى رَمَضَانَ ؛ مُكَفِّرَاتٌ لِمَا بَيْنَهُنَّ مَا اجْتُنِبَتِ الْكَبَائِرُ " رَوَاهُ مُسْلِمٌ. الْحَدِيثُ الْخَامِسُ وَالْعِشرُونَ
عَنْ مَالِكِ بْنِ الْحُوَيْرِثِ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - "صَلُّوا كَمَا رَأَيْتُمُونِي أُصَلِّي وَإِذَا حَضَرَتِ الصَّلَاةُ فَلْيُؤَذِّنْ لَكُمْ أَحَدُكُمْ، وَلْيَؤُمَّكُمْ أَكْبَرُكُمْ " مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ. |
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
|علم وعمل، صبر ودعوة|
|
![]() الحديث السادس والعشرون: عن جابر بن عبد الله --رضي الله عنه-ما- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((أعطيت خمساً لم يعطهن أحد من الأنبياء قبلي: نصرت بالرُّعبِ مسيرة شهر، وجُعلت لي الأرض كلها مسجداً وطهوراً، فأيُّما رجل من أمتي أدركته الصلاة فليصل، وأحلت لي الغنائم، ولم تحل لأحدٍ قبلي، وأعطيت الشفاعة، وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة وبعثت إلى الناس عامة)) [متفق عليه]. الحديث السابع والعشرون: عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: أوصاني خليلي -صلى الله عليه وسلم- بثلاث: " صيام ثلاثة أيام من كل شهر، وركعتي الضحى، وأن أوتر قبل أن أنام" [متفق عليه]. الحديث الثامن والعشرون: عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- -: ((إن الدين يُسْر، ولن يَشادَّ الدينَ أحد إلا غلبه، فسَدِّدوا وقاربوا وأبشروا، واستعينوا بالغُدْوة والروحة، وشيء من الدُّلَجة)) [متفق عليه] وفي لفظ: ((والقصدَ القصدَ تَبْلُغوا)) [متفق عليه]. الحديث التاسع والعشرون: عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : ((حق المسلم على المسلم ست)) قيل: وما هنّ يا رسول الله؟ قال: ((إذا لقيته فسلّم عليه، وإذا دعاك فأجبه، وإذا استنصحك فانصح له، وإذا عطس فحمد الله فشَمِّته، وإذا مرض فعُدْه، وإذا مات فاتْبَعه)) [رواه مسلم]. الحديث الثلاثون: عن أبي موسى الأشعري -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((إذا مرض العبد أو سافر كتب له ما كان يعمل صحيحاً مقيماً)) [رواه البخاري]. الحديث الحادي والثلاثون: عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((أسرعوا بالجنازة، فإن تك صالحةً فخير تقدمونها إليه، وإن تك غير ذلك فشر تضعونه عن رقابكم)) [متفق عليه]. الحديث الثاني والثلاثون:
عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((ليس فيما دون خمسة أوسق من التمر صدقة، وليس فيما دون خمس أواقٍ من الوَرِق صدقة، وليس فيما دون خمس ذَوْدٍ صدقة)) [متفق عليه]. الحديث الثالث والثلاثون: عن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((ومن يستعفف يُعفّه الله، ومن يستغن يُغنه الله، ومن يَتَصَبَّر يُصّبِّره الله، وما أعطِيَ أحد عطاءً خيراً وأوسع من الصبر)) [متفق عليه]. التعديل الأخير تم بواسطة أم جهاد وأحمد ; 19-12-09 الساعة 09:22 PM |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
There are no names to display. |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أيهما أولى حفظ القرآن أو طلب العلم الشرعي | مسلمة لله | روضة آداب طلب العلم | 31 | 02-08-16 12:15 PM |
سلسلة الحصون الخمسة فى حفظ القرآن الكريم للدكتور: سعيد أبو العلا حمزة | غريبة في دنياي | روضة القرآن وعلومه | 2 | 13-04-15 02:49 AM |
إعلان عن حفظ متن تحفة الأطفال مع الإجازة فيه للجادات فقط... | إشراف الأقسام العامة | الأرشيف | 0 | 08-10-13 02:55 PM |