جزاكم الله خيرا اخوتى وبارك فى جهودكم جميعا
يدعو المصنف للقارئ والطالب وأن يجعلك مباركاً أينما كنت فالمصنف يدعو للقارئ أن يكون مباركاً في عمره وعمله وفي وقته وفي علمه وأن يكون نافعاً للعباد حيثما نزل وحيثما حل و هذا فضل عظيم وكبير وجليل لمن حصل له، لأن من بورك له في وقته شغله بطاعة الله ولم يضيعه، واستغله فيما يعود عليه بالنفع. (اقتباس)
ونحن فى طرقنا لطلب العلم احوج ما يكون للبركه فى الوقت ولفت نظرى الشيخ لاهميه الدعاء بذلك الله يعفو عنا ويوفقنا لمرضاته باذن الله اعتقد ان الفائده فى ذلك عدم قبول الاعذار لان الله يبارك لمن يشاء اذا اراد له الخير(ومن يرد الله به خيرا يفقهه فى الدين)