![]() |
![]() |
![]() |
|
دورات رياض الجنة (انتهت) إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا، رياض الجنة مشروع علمي في استماع أشرطة مختارة |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 |
معلمة بمعهد خديجة
|
![]() الفوائد المطلوبة: للدرس 23 *** وضحي المعنى الذي دل عليه السياق في الآيات التالية مع ذكر نوع دلالة السياق في كل منها: -﴿ أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ * فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ * وَلَا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ﴾ المعنى الذي دل عليه السياق:أن من صفات من يكذبون بيوم الدين ويكذلون بالعث والنشور أنهم يدعون اليتيم ولا يحضون ويحثون على إطعام المساكين. نوع دلالة السياق: دلالة السياق ظاهرة وواضحة ليس فيها إبهام أو غموض وهي دلالة السباق واللحاق . -﴿وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ ﴾ المعنى الذي دل عليه السياق : أن التقوى سبب لفتح أبواب من العلم النافع . نوع دلالة السياق : دلالة السياق دلالة شرطية أي أن التقوى سبب للعلم وقد دلت عليها واو العطف وهي واضحة وظاهرة . *** ما الحكمة من التقديم والتأخير في السياق في الآيات التالية: -﴿ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً قَالُوا أَتَتَّخِذُنَا هُزُواً قَالَ أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ ﴾ إلى قوله تعالى ﴿ وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْساً فَادَّارَأْتُمْ فِيهَا ﴾؟ الحكمة من التقديم والتأخير في الآية الكريمة : بيان إعراض اليهود قبحهم الله عن تنفيذ أوامر الله تعالى . -﴿ يَسْأَلونَكَ عَنِ الْأَنْفَالِ قُلِ الْأَنْفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ ﴾ الحكمة من التقديم والتأخير في الآية الكريمة : العناية بذكر الأنفال إهتماما وتنويها بشأنها لأن فيها العبرة والعظة . -﴿عَبَسَ وَتَوَلَّى * أَنْ جَاءَهُ الْأَعْمَى * وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى ﴾ الحكمة من التقديم والتأخير في الآية الكريمة : ذكر ما فيه عبرة وعظة فليس المهم هو ذكر القصة وإنما ذكر ما هو أهم ليكون الاعتبار والاتعاظ والرجوع والإنابة . تم بحمد الله . |
![]() |
![]() |
#2 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
![]()
الحمد لله تم الاستماع للدرس الرابع و العشرين
|
![]() |
![]() |
#3 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
![]() أخواتي أرجو منكن الانتباه لهذا الرابط http://www.t-elm.net/moltaqa/showthread.php?t=22294 بارك الله في هممكن |
![]() |
![]() |
#4 | |||||
جُهدٌ لا يُنسى
|
![]()
الفوائد الطلوبة من الدرس الرابع و العشرين
اقتباس:
اقتباس:
و أويس القرني هو أفضل التابعين على الإطلاق ، بشهادة من النبي صلى الله عليه و سلم، و قد فضل على سعيد بن المسيب و غيره من التابعين بقوة إيمانه و تعظيمه لله عز و جل. و في المثالين دليل على أن العلم بالله و مسائل الاعتقاد أجل و أعظم من علم الحلال و الحرام، و لا فائدة من تعلم الفقه لمن لم يكن في قلبه إيمان و خوف من الله عز و جل يصده عن المحرمات و يدفعه لإتيان الأوامر اقتباس:
اقتباس:
الأول أن فيه نوعا من الجرأة مع كلام الله عز وجل الصاني أن أغلب المفسرين سلكوا مسلك تفسير الآيات و الصفات الذي سار عليه المفسرون من المدرستين (التفسير بالمأثور و التفسير بالرأي) اقتباس:
القول الأول: لا تناسب بين آيات السورة الواحدة، و لا يمكن أن يكون تناسب بين آيات نزلت في أزمان و أماكن مختلفة لأغراض مختلفة، و هذا رأي الشوكاني رحمه الله في فتح القدير القول الثاني: ما من سورة إلا و لها معنى عام، و أصحاب هذا الرأي تكلفوا في البحث في المعنى المراد من كل سورة، و منهم البقاعي رحمه الله والسيوطي القول الثالث: ما من سورة إلا و لها معنى عام و موضوع تنزلت لأجله، لكن لا ينبغي البحث عن هذا الموضوع بتكلف و تنطع، و لا نثبت من هذه المعاني إلا ما هو واضح جلي، و لا بد قبل ذلك من معرفة تفسير السلف لهذه السورة و الإحاطة لبعلم البلاغة بمباحثه الثلاث (المعاني و البيان و البديع) و الرأي الثالث هو الأقرب للصواب، و قد ذهب إليه الزركشي في البرهان، و ابن تيمية و ابن القيم و الرازي في تفسيره و الطاهر بن عاشور و غيرهم |
|||||
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
![]() |
|
There are no names to display. |
|
|