![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#11 |
~مشارِكة~
|
![]() ![]() ﴿لَئِن لَم يَنتَهِ المُنافِقونَ وَالَّذينَ في قُلوبِهِم مَرَضٌ وَالمُرجِفونَ فِي المَدينَةِ لَنُغرِيَنَّكَ بِهِم ثُمَّ لا يُجاوِرونَكَ فيها إِلّا قَليلًا مَلعونينَ أَينَما ثُقِفوا أُخِذوا وَقُتِّلوا تَقتيلًا 1-في الآيه وعيد للمنافقين 2-معنى المرجفون في المدينة 3-المراد بقوله لنغرينك بهم 4-معنى لايجاورنك فيها 5-المراد بقوله ملعونين أينما ثقفو سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذينَ خَلَوا مِن قَبلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبديلًا 1- بين جزاء العاصين 2-بين ان هذا العقاب هو سنة لم تتغيرعلى العاصين يَسأَلُكَ النّاسُ عَنِ السّاعَةِ قُل إِنَّما عِلمُها عِندَ اللَّهِ وَما يُدريكَ لَعَلَّ السّاعَةَ تَكونُ قَريبًا 1-بين السبب في استعجالهم للساعة 2-امر النبي بنفي علمه بها إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الكافِرينَ وَأَعَدَّ لَهُم سَعيرًا 1-بين جزاء المكذبين بالبعث المكفرين به خالِدينَ فيها أَبَدًا لا يَجِدونَ وَلِيًّا وَلا نَصيرًا 1-المراد بالسعير يَومَ تُقَلَّبُ وُجوهُهُم فِي النّارِ يَقولونَ يا لَيتَنا أَطَعنَا اللَّهَ وَأَطَعنَا الرَّسولا 1-المراد بتقليب وجوههم في النار 2-وضح رد فعلهم حين اقول هذا العذاب وَقالوا رَبَّنا إِنّا أَطَعنا سادَتَنا وَكُبَراءَنا فَأَضَلّونَا السَّبيلا﴾ [الأحزاب: 60-67] 1-المراد بالطاعة هنا لكبرائهم ![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
مها رفعت علي, ايمان احمد سليمان, د هبه ابراهيم, علياء خالد خالد إمام, فاطمة السيد |
|
|