صفحة مدارسة التفسير ،، حلقة رقية بنت رسول الله،،

[فاطمة مجدي عبدالله احمد]

المدارسة الرابعة

{ یَـٰبَنِیۤ إِسۡرَ ٰ⁠ۤءِیلَ ٱذۡكُرُوا۟ نِعۡمَتِیَ ٱلَّتِیۤ أَنۡعَمۡتُ عَلَیۡكُمۡ وَأَنِّی فَضَّلۡتُكُمۡ عَلَى ٱلۡعَـٰلَمِینَ (١٢٢) وَٱتَّقُوا۟ یَوۡمࣰا لَّا تَجۡزِی نَفۡسٌ عَن نَّفۡسࣲ شَیۡـࣰٔا وَلَا یُقۡبَلُ مِنۡهَا عَدۡلࣱ وَلَا تَنفَعُهَا شَفَـٰعَةࣱ وَلَا هُمۡ یُنصَرُونَ (١٢٣)
ذكر معني لاتجزي
والمقصود ب نفس وعن نفس
معني فداء
۞ وَإِذِ ٱبۡتَلَىٰۤ إِبۡرَ ٰ⁠هِـۧمَ رَبُّهُۥ بِكَلِمَـٰتࣲ فَأَتَمَّهُنَّۖ قَالَ إِنِّی جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامࣰاۖ قَالَ وَمِن ذُرِّیَّتِیۖ قَالَ لَا یَنَالُ عَهۡدِی ٱلظَّـٰلِمِینَ (١٢٤)
وضح معني كلمات وهي الأوامر والنواهي
ووضح ان ابتلاء لله لعباده ليبن الصادق من الكاذب.
ووضح معني إماما.
وضح أنه لا ينال الإمامة الظالمين.

وَإِذۡ جَعَلۡنَا ٱلۡبَیۡتَ مَثَابَةࣰ لِّلنَّاسِ وَأَمۡنࣰا وَٱتَّخِذُوا۟ مِن مَّقَامِ إِبۡرَ ٰ⁠هِـۧمَ مُصَلࣰّىۖ وَعَهِدۡنَاۤ إِلَىٰۤ إِبۡرَ ٰ⁠هِـۧمَ وَإِسۡمَـٰعِیلَ أَن طَهِّرَا بَیۡتِیَ لِلطَّاۤىِٕفِینَ وَٱلۡعَـٰكِفِینَ وَٱلرُّكَّعِ ٱلسُّجُودِ (١٢٥) }
وضح معني مثابة
وضح المقصود بالمقام وذكر احتمالين
وذكر معني مصلي@_@ وعهدنا
والعاكفين والركع السجود
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ١٢٢-١٢٥]

[نور محمد رضا]

♧♧ تقسيم مدارسة الأسبوع الرابع :
_ بينات رشيدي: البقرة (60: 61)
_ زينب أمين: البقرة (62: 66)
_ سناء مبارك: البقرة (67: 71)
_ فاطمة أحمد: البقرة (72: 74)
_ فاطمة مجدي: البقرة(60: 61)
_ هند علاءالدين: البقرة (62: 66)

[فاطمة مجدي عبدالله احمد]

مدارسه الاسبوع الاول
{ ٱلَّذِی جَعَلَ لَكُمُ ٱلۡأَرۡضَ فِرَ ٰ⁠شࣰا وَٱلسَّمَاۤءَ بِنَاۤءࣰ وَأَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَاۤءِ مَاۤءࣰ فَأَخۡرَجَ بِهِۦ مِنَ ٱلثَّمَرَ ٰ⁠تِ رِزۡقࣰا لَّكُمۡۖ فَلَا تَجۡعَلُوا۟ لِلَّهِ أَندَادࣰا وَأَنتُمۡ تَعۡلَمُونَ (٢٢) وضح الشيخ النيعم الذي منها الله علينا و وألا نجعل الله معبود آخر معه الآن الله واحد احد
وَإِن كُنتُمۡ فِی رَیۡبࣲ مِّمَّا نَزَّلۡنَا عَلَىٰ عَبۡدِنَا فَأۡتُوا۟ بِسُورَةࣲ مِّن مِّثۡلِهِۦ وَٱدۡعُوا۟ شُهَدَاۤءَكُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ إِن كُنتُمۡ صَـٰدِقِینَ (٢٣) وضح الشيخ ان لأحد يستطيع أن يأتي ب@_@ ايه من القرءان وتحدد الله الكفار ان يأتوا ب ايه من القرءان فلايستطيعوا

فَإِن لَّمۡ تَفۡعَلُوا۟ وَلَن تَفۡعَلُوا۟ فَٱتَّقُوا۟ ٱلنَّارَ ٱلَّتِی وَقُودُهَا ٱلنَّاسُ وَٱلۡحِجَارَةُۖ أُعِدَّتۡ لِلۡكَـٰفِرِینَ (٢٤) وضح الشيخ لمن أعدت النار و ما وقود النار وفيها تهديد الله اللكفار

وَبَشِّرِ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ أَنَّ لَهُمۡ جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِی مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَـٰرُۖ كُلَّمَا رُزِقُوا۟ مِنۡهَا مِن ثَمَرَةࣲ رِّزۡقࣰا قَالُوا۟ هَـٰذَا ٱلَّذِی رُزِقۡنَا مِن قَبۡلُۖ وَأُتُوا۟ بِهِۦ مُتَشَـٰبِهࣰاۖ وَلَهُمۡ فِیهَاۤ أَزۡوَ ٰ⁠جࣱ مُّطَهَّرَةࣱۖ وَهُمۡ فِیهَا خَـٰلِدُونَ (٢٥) } وضح الشيخ بنا وصى الله الرسول بأخبار المؤمنون الذين عملت صالحا وما يلقاهم في الجنه@_@

[سُورَةُ البَقَرَةِ: ٢٢-٢

[فاطمة مجدي عبدالله احمد]

مدارسه الثانيه
{ یَـٰبَنِیۤ إِسۡرَ ٰ⁠ۤءِیلَ ٱذۡكُرُوا۟ نِعۡمَتِیَ ٱلَّتِیۤ أَنۡعَمۡتُ عَلَیۡكُمۡ وَأَوۡفُوا۟ بِعَهۡدِیۤ أُوفِ بِعَهۡدِكُمۡ وَإِیَّـٰیَ فَٱرۡهَبُونِ (٤٠@_@@_@ وضح الشيخ من هم بني إسرائيل@_@ وأوامر التي أمرها والله لهم@_@
وَءَامِنُوا۟ بِمَاۤ أَنزَلۡتُ مُصَدِّقࣰا لِّمَا مَعَكُمۡ وَلَا تَكُونُوۤا۟ أَوَّلَ كَافِرِۭ بِهِۦۖ وَلَا تَشۡتَرُوا۟ بِـَٔایَـٰتِی ثَمَنࣰا قَلِیلࣰا وَإِیَّـٰیَ فَٱتَّقُونِ (٤١)
وضح الشيخ ما المقصود ب الذي انزله الله وعلي من انزله@_@ ونهاهم علي ان يكونوا اول من يكفر به
وَلَا تَلۡبِسُوا۟ ٱلۡحَقَّ بِٱلۡبَـٰطِلِ وَتَكۡتُمُوا۟ ٱلۡحَقَّ وَأَنتُمۡ تَعۡلَمُونَ (٤٢
وضح الشيخ ان الله أمرهم ان لايخلطوا بين الحق والباطل@_@@_@ وان لا يكتموا علي الحق@_@ واهم يعلمونه
وَأَقِیمُوا۟ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتُوا۟ ٱلزَّكَوٰةَ وَٱرۡكَعُوا۟ مَعَ ٱلرَّ ٰ⁠كِعِینَ (٤٣) }@_@ فيها اوامر@_@ من الله@_@ بإقامة الصلات وإيتاء الذكاء@_@ الركوع مع الركعين
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ٤٠-٤٣]

[فاطمة مجدي عبدالله احمد]

مدارسه الاسبوع الثالث
{ وَظَلَّلۡنَا عَلَیۡكُمُ ٱلۡغَمَامَ وَأَنزَلۡنَا عَلَیۡكُمُ ٱلۡمَنَّ وَٱلسَّلۡوَىٰۖ كُلُوا۟ مِن طَیِّبَـٰتِ مَا رَزَقۡنَـٰكُمۡۚ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَـٰكِن كَانُوۤا۟ أَنفُسَهُمۡ یَظۡلِمُونَ (٥٧)@_@ وضح الشيخ@_@ بطعام الذي كان ينزل لهم جاهزا@_@@_@ وضح أنهم هم@_@ الذين ظلموا أنفسهم
وَإِذۡ قُلۡنَا ٱدۡخُلُوا۟ هَـٰذِهِ ٱلۡقَرۡیَةَ فَكُلُوا۟ مِنۡهَا حَیۡثُ شِئۡتُمۡ رَغَدࣰا وَٱدۡخُلُوا۟ ٱلۡبَابَ سُجَّدࣰا وَقُولُوا۟ حِطَّةࣱ نَّغۡفِرۡ لَكُمۡ خَطَـٰیَـٰكُمۡۚ وَسَنَزِیدُ ٱلۡمُحۡسِنِینَ (٥٨) فيها أمر الله لهم انهم يدخلون القريه و@_@ يأكلوا منها حيث شأوا@_@ وكيف يدخلها وماذا يقولوا@_@ هم داخلون الي قريه
فَبَدَّلَ ٱلَّذِینَ ظَلَمُوا۟ قَوۡلًا غَیۡرَ ٱلَّذِی قِیلَ لَهُمۡ فَأَنزَلۡنَا عَلَى ٱلَّذِینَ ظَلَمُوا۟ رِجۡزࣰا مِّنَ ٱلسَّمَاۤءِ بِمَا كَانُوا۟ یَفۡسُقُونَ (٥٩) }
وضح الشيخ انهم خالفوا ما أمرهم به الله في لايه السابقه@_@ وانزل الله عليهم العذاب
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ٥٧-٥٩]

[سناء مبارك محمد علي]

العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآيات:
#{وَإِذۡ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوۡمِهِۦۤ إِنَّ ٱللَّهَ یَأۡمُرُكُمۡ أَن تَذۡبَحُوا۟ بَقَرَةࣰۖ قَالُوۤا۟ أَتَتَّخِذُنَا هُزُوࣰاۖ قَالَ أَعُوذُ بِٱللَّهِ أَنۡ أَكُونَ مِنَ ٱلۡجَـٰهِلِینَ (٦٧)}
-ما المقصود ب"وإذ قال"؟
-ما الحدث المشار اليه في هذه الآية؟
-ما كان الواجب عليهم فعله؟
-ثم ماذا كان فعلهم؟
-من هو الجاهل ومن هو العاقل؟

{قَالُوا۟ ٱدۡعُ لَنَا رَبَّكَ یُبَیِّن لَّنَا مَا هِیَۚ قَالَ إِنَّهُۥ یَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةࣱ لَّا فَارِضࣱ وَلَا بِكۡرٌ عَوَانُۢ بَیۡنَ ذَ ٰ⁠لِكَۖ فَٱفۡعَلُوا۟ مَا تُؤۡمَرُونَ (٦٨)}
- ماذا كان قصدهم ب"ما هي"؟
-ما معنى "فارض"؟
-ما معنى "بكر"؟
-ما معنى "عوان بين ذلك"؟
-ما المقصود ب "فافعلوا ما تأمرون"؟

{ قَالُوا۟ ٱدۡعُ لَنَا رَبَّكَ یُبَیِّن لَّنَا مَا لَوۡنُهَاۚ قَالَ إِنَّهُۥ یَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةࣱ صَفۡرَاۤءُ فَاقِعࣱ لَّوۡنُهَا تَسُرُّ ٱلنَّـٰظِرِینَ (٦٩) }
-ما معنى "فاقع"؟
-ما المقصود ب "تسر الناظرين"؟

{قَالُوا۟ ٱدۡعُ لَنَا رَبَّكَ یُبَیِّن لَّنَا مَا هِیَ إِنَّ ٱلۡبَقَرَ تَشَـٰبَهَ عَلَیۡنَا وَإِنَّاۤ إِن شَاۤءَ ٱللَّهُ لَمُهۡتَدُونَ (٧٠) }
-ماذا قصدوا ب "إن البقر تشابه علينا"؟

{قَالَ إِنَّهُۥ یَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةࣱ لَّا ذَلُولࣱ تُثِیرُ ٱلۡأَرۡضَ وَلَا تَسۡقِی ٱلۡحَرۡثَ مُسَلَّمَةࣱ لَّا شِیَةَ فِیهَاۚ قَالُوا۟ ٱلۡـَٔـٰنَ جِئۡتَ بِٱلۡحَقِّۚ فَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُوا۟ یَفۡعَلُونَ (٧١) }
-ما معنى "ذلول"؟
-ما المقصود ب "تثير الأرض"؟
-ما معنى "لا تسقي الحرث"؟
-ما المقصود ب "مسلمة"؟
-ما معنى "لا شية فيها"؟
-ماذا قصدوا ب "الآن جئت بالحق"؟
-وهل كانوا على حق؟
-ما المقصود ب "فذبحوها"؟
-ما المقصود ب "وما كَادُوا يفعلون"؟

[هند علاءالدين أحمد]

إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَٱلَّذِينَ هَادُواْ وَٱلنَّصَٰرَىٰ وَٱلصَّٰبِـِٔينَ مَنۡ ءَامَنَ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ وَعَمِلَ صَٰلِحٗا فَلَهُمۡ أَجۡرُهُمۡ عِندَ رَبِّهِمۡ وَلَا خَوۡفٌ عَلَيۡهِمۡ وَلَا هُمۡ يَحۡزَنُونَ (62)
∆ الحكم بين الفرق الكتابية
∆وضح الشيخ طريقة من طرق القرآن في إزالة الوهم الذي قد يقع في النفوس عند تناول القرآن
وَإِذۡ أَخَذۡنَا مِيثَٰقَكُمۡ وَرَفَعۡنَا فَوۡقَكُمُ ٱلطُّورَ خُذُواْ مَآ ءَاتَيۡنَٰكُم بِقُوَّةٖ وَٱذۡكُرُواْ مَا فِيهِ لَعَلَّكُمۡ تَتَّقُونَ (63)
∆توبيخ بني إسرائيل
∆توضيح المقصود بالميثاق
ثُمَّ تَوَلَّيۡتُم مِّنۢ بَعۡدِ ذَٰلِكَۖ فَلَوۡلَا فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ وَرَحۡمَتُهُۥ لَكُنتُم مِّنَ ٱلۡخَٰسِرِينَ (64)
∆ذكر فضل الله عليهم بأنه ما أنزل عليهم العقوبات وقد أتوا بموجبات نزولها
وَلَقَدۡ عَلِمۡتُمُ ٱلَّذِينَ ٱعۡتَدَوۡاْ مِنكُمۡ فِي ٱلسَّبۡتِ فَقُلۡنَا لَهُمۡ كُونُواْ قِرَدَةً خَٰسِـِٔينَ (65) فَجَعَلۡنَٰهَا نَكَٰلٗا لِّمَا بَيۡنَ يَدَيۡهَا وَمَا خَلۡفَهَا وَمَوۡعِظَةٗ لِّلۡمُتَّقِينَ (66)
∆ذكر قصة الذين اعتدوا في السبت وعقوبتهم

[هند علاءالدين أحمد]

وَإِذۡ وَٰعَدۡنَا مُوسَىٰٓ أَرۡبَعِينَ لَيۡلَةٗ ثُمَّ ٱتَّخَذۡتُمُ ٱلۡعِجۡلَ مِنۢ بَعۡدِهِۦ وَأَنتُمۡ ظَٰلِمُونَ (51)
ثُمَّ عَفَوۡنَا عَنكُم مِّنۢ بَعۡدِ ذَٰلِكَ لَعَلَّكُمۡ تَشۡكُرُونَ (52)
وَإِذۡ ءَاتَيۡنَا مُوسَى ٱلۡكِتَٰبَ وَٱلۡفُرۡقَانَ لَعَلَّكُمۡ تَهۡتَدُونَ (53)
وَإِذۡ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوۡمِهِۦ يَٰقَوۡمِ إِنَّكُمۡ ظَلَمۡتُمۡ أَنفُسَكُم بِٱتِّخَاذِكُمُ ٱلۡعِجۡلَ فَتُوبُوٓاْ إِلَىٰ بَارِئِكُمۡ فَٱقۡتُلُوٓاْ أَنفُسَكُمۡ ذَٰلِكُمۡ خَيۡرٞ لَّكُمۡ عِندَ بَارِئِكُمۡ فَتَابَ عَلَيۡكُمۡۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلتَّوَّابُ ٱلرَّحِيمُ (54)
∆ذكر منة الله على بني إسرائيل بوعده لموسى
∆ توضيح المقصود ب وأنتم ظالمون

[هند علاءالدين أحمد]

وَإِذۡ قَالَ رَبُّكَ لِلۡمَلَٰٓئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٞ فِي ٱلۡأَرۡضِ خَلِيفَةٗۖ قَالُوٓاْ أَتَجۡعَلُ فِيهَا مَن يُفۡسِدُ فِيهَا وَيَسۡفِكُ ٱلدِّمَآءَ وَنَحۡنُ نُسَبِّحُ بِحَمۡدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَۖ قَالَ إِنِّيٓ أَعۡلَمُ مَا لَا تَعۡلَمُونَ (30)
∆ذكر أن من "يسفك الدماء" هو تخصيص بعد تعميم في قوله "يفسد فيها"
∆المقصود ب "نسبح بحمدك"
∆المقصود ب "نقدس لك"
∆ذكر بعض مما أظهره الله لنا من حكمته في خلق آدم
وَعَلَّمَ ءَادَمَ ٱلۡأَسۡمَآءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمۡ عَلَى ٱلۡمَلَٰٓئِكَةِ فَقَالَ أَنۢبِـُٔونِي بِأَسۡمَآءِ هَٰٓؤُلَآءِ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (31)
∆المقصود بالأسماء
∆الضمير في عرضهم
قالوا سُبۡحَٰنَكَ لَا عِلۡمَ لَنَآ إِلَّا مَا عَلَّمۡتَنَآۖ إِنَّكَ أَنتَ ٱلۡعَلِيمُ ٱلۡحَكِيمُ (32)
∆المقصود ب "سبحانك"
∆معنى "العليم"
∆معنى"الحكيم"
قَالَ يَٰٓـَٔادَمُ أَنۢبِئۡهُم بِأَسۡمَآئِهِمۡۖ فَلَمَّآ أَنۢبَأَهُم بِأَسۡمَآئِهِمۡ قَالَ أَلَمۡ أَقُل لَّكُمۡ إِنِّيٓ أَعۡلَمُ غَيۡبَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَأَعۡلَمُ مَا تُبۡدُونَ وَمَا كُنتُمۡ تَكۡتُمُونَ (33)
∆ذكر علام يعود الضمير في "بأسمائهم"
∆معنى "تبدون"

[بينات الرشيدي]

بينات الرشيدي:
﴿وَإِذِ استَسقى موسى لِقَومِهِ فَقُلنَا اضرِب بِعَصاكَ الحَجَرَ فَانفَجَرَت مِنهُ اثنَتا عَشرَةَ عَينًا قَد عَلِمَ كُلُّ أُناسٍ مَشرَبَهُم كُلوا وَاشرَبوا مِن رِزقِ اللَّهِ وَلا تَعثَوا فِي الأَرضِ مُفسِدينَ﴾ [البقرة: ٦٠]

١ - ما معنى إستسقى .
٢ - ماذا طلب الله تعالى من موسى عندم
طلب السقيا لقومه .
٣ - كم عين انفجرت من الحجر وهم على عدد قبائل بنى إسرائيل .
٤ - ولماذا علم كل أناس مشربهم .
٥ - ما معنى مشربهم .
٦ - ولماذا قال كلوا واشربوا من رزق الله .
٧ - ما معنى ولا تعثوا فى الأرض مفسدين .

﴿وَإِذ قُلتُم يا موسى لَن نَصبِرَ عَلى طَعامٍ واحِدٍ فَادعُ لَنا رَبَّكَ يُخرِج لَنا مِمّا تُنبِتُ الأَرضُ مِن بَقلِها وَقِثّائِها وَفومِها وَعَدَسِها وَبَصَلِها قالَ أَتَستَبدِلونَ الَّذي هُوَ أَدنى بِالَّذي هُوَ خَيرٌ اهبِطوا مِصرًا فَإِنَّ لَكُم ما سَأَلتُم وَضُرِبَت عَلَيهِمُ الذِّلَّةُ وَالمَسكَنَةُ وَباءوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ ذلِكَ بِأَنَّهُم كانوا يَكفُرونَ بِآياتِ اللَّهِ وَيَقتُلونَ النَّبِيّينَ بِغَيرِ الحَقِّ ذلِكَ بِما عَصَوا وَكانوا يَعتَدونَ﴾ [البقرة: ٦١]

١ - على وجه ماذا قال بنى إسرائيل لموسى عليه السلام لن نصبر على طعام واحد
٢ - وما المقصود من طعام واحد وإن كان لما تقدم أنواعا .
٣ - ماذا طلب قوم موسى منه .
٤ - ما معنى بقلها .
٥ - وما معنى قثائها .
٦ - وما معنى فومها .
٧ - ما المقصود من الذى هو أدنى وبالذى هو خير وهل هذا لائق بهم .
٨ - وأين سيجدون هذه الأطعمة .
٩ - واكد على وصف طعامهم الذى من الله عليهم بماذا .
١٠ - وهذا الذى جرى منهم كان أكبر دليل على ماذا .
١١ - وما معنى ضربت عليهم الذله .
١٢ - وما معنى المسكنة .
١٣ - وما الغنيمة التى رجعوا بها .
١٤ - ما الذى استحقوا به غضب الله .
١٥ - وما المقصود من قوله بغير الحق .
١٦ - ما الذى ينشأ عن الغفله .
١٧ - لمن كان الخطاب فى هذه الآية .
١٨ - ولماذا نسب إليهم الأفعال المذكور مع إنها من أفعال أسلافهم .