صفحة مدارسة التفسير ،، حلقة رقية بنت رسول الله،،

[هند علاءالدين أحمد]

وَإِذۡ قَالَ رَبُّكَ لِلۡمَلَٰٓئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٞ فِي ٱلۡأَرۡضِ خَلِيفَةٗۖ قَالُوٓاْ أَتَجۡعَلُ فِيهَا مَن يُفۡسِدُ فِيهَا وَيَسۡفِكُ ٱلدِّمَآءَ وَنَحۡنُ نُسَبِّحُ بِحَمۡدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَۖ قَالَ إِنِّيٓ أَعۡلَمُ مَا لَا تَعۡلَمُونَ (30)
∆ذكر أن من "يسفك الدماء" هو تخصيص بعد تعميم في قوله "يفسد فيها"
∆المقصود ب "نسبح بحمدك"
∆المقصود ب "نقدس لك"
∆ذكر بعض مما أظهره الله لنا من حكمته في خلق آدم
وَعَلَّمَ ءَادَمَ ٱلۡأَسۡمَآءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمۡ عَلَى ٱلۡمَلَٰٓئِكَةِ فَقَالَ أَنۢبِـُٔونِي بِأَسۡمَآءِ هَٰٓؤُلَآءِ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (31)
∆المقصود بالأسماء
∆الضمير في عرضهم
قالوا سُبۡحَٰنَكَ لَا عِلۡمَ لَنَآ إِلَّا مَا عَلَّمۡتَنَآۖ إِنَّكَ أَنتَ ٱلۡعَلِيمُ ٱلۡحَكِيمُ (32)
∆المقصود ب "سبحانك"
∆معنى "العليم"
∆معنى"الحكيم"
قَالَ يَٰٓـَٔادَمُ أَنۢبِئۡهُم بِأَسۡمَآئِهِمۡۖ فَلَمَّآ أَنۢبَأَهُم بِأَسۡمَآئِهِمۡ قَالَ أَلَمۡ أَقُل لَّكُمۡ إِنِّيٓ أَعۡلَمُ غَيۡبَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَأَعۡلَمُ مَا تُبۡدُونَ وَمَا كُنتُمۡ تَكۡتُمُونَ (33)
∆ذكر علام يعود الضمير في "بأسمائهم"
∆معنى "تبدون"

[بينات الرشيدي]

بينات الرشيدي:
﴿وَإِذِ استَسقى موسى لِقَومِهِ فَقُلنَا اضرِب بِعَصاكَ الحَجَرَ فَانفَجَرَت مِنهُ اثنَتا عَشرَةَ عَينًا قَد عَلِمَ كُلُّ أُناسٍ مَشرَبَهُم كُلوا وَاشرَبوا مِن رِزقِ اللَّهِ وَلا تَعثَوا فِي الأَرضِ مُفسِدينَ﴾ [البقرة: ٦٠]

١ - ما معنى إستسقى .
٢ - ماذا طلب الله تعالى من موسى عندم
طلب السقيا لقومه .
٣ - كم عين انفجرت من الحجر وهم على عدد قبائل بنى إسرائيل .
٤ - ولماذا علم كل أناس مشربهم .
٥ - ما معنى مشربهم .
٦ - ولماذا قال كلوا واشربوا من رزق الله .
٧ - ما معنى ولا تعثوا فى الأرض مفسدين .

﴿وَإِذ قُلتُم يا موسى لَن نَصبِرَ عَلى طَعامٍ واحِدٍ فَادعُ لَنا رَبَّكَ يُخرِج لَنا مِمّا تُنبِتُ الأَرضُ مِن بَقلِها وَقِثّائِها وَفومِها وَعَدَسِها وَبَصَلِها قالَ أَتَستَبدِلونَ الَّذي هُوَ أَدنى بِالَّذي هُوَ خَيرٌ اهبِطوا مِصرًا فَإِنَّ لَكُم ما سَأَلتُم وَضُرِبَت عَلَيهِمُ الذِّلَّةُ وَالمَسكَنَةُ وَباءوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ ذلِكَ بِأَنَّهُم كانوا يَكفُرونَ بِآياتِ اللَّهِ وَيَقتُلونَ النَّبِيّينَ بِغَيرِ الحَقِّ ذلِكَ بِما عَصَوا وَكانوا يَعتَدونَ﴾ [البقرة: ٦١]

١ - على وجه ماذا قال بنى إسرائيل لموسى عليه السلام لن نصبر على طعام واحد
٢ - وما المقصود من طعام واحد وإن كان لما تقدم أنواعا .
٣ - ماذا طلب قوم موسى منه .
٤ - ما معنى بقلها .
٥ - وما معنى قثائها .
٦ - وما معنى فومها .
٧ - ما المقصود من الذى هو أدنى وبالذى هو خير وهل هذا لائق بهم .
٨ - وأين سيجدون هذه الأطعمة .
٩ - واكد على وصف طعامهم الذى من الله عليهم بماذا .
١٠ - وهذا الذى جرى منهم كان أكبر دليل على ماذا .
١١ - وما معنى ضربت عليهم الذله .
١٢ - وما معنى المسكنة .
١٣ - وما الغنيمة التى رجعوا بها .
١٤ - ما الذى استحقوا به غضب الله .
١٥ - وما المقصود من قوله بغير الحق .
١٦ - ما الذى ينشأ عن الغفله .
١٧ - لمن كان الخطاب فى هذه الآية .
١٨ - ولماذا نسب إليهم الأفعال المذكور مع إنها من أفعال أسلافهم .

[هند علاءالدين أحمد]

وَإِذَا قِيلَ لَهُمۡ لَا تُفۡسِدُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ قَالُوٓاْ إِنَّمَا نَحۡنُ مُصۡلِحُونَ (11)
∆وضح المقصود بإفساد المنافقين في الأرض
أَلَآ إِنَّهُمۡ هُمُ ٱلۡمُفۡسِدُونَ وَلَٰكِن لَّا يَشۡعُرُونَ (12)
∆ذكر طبيعة علم المنافقين ومآله عليهم
وَإِذَا قِيلَ لَهُمۡ ءَامِنُواْ كما ءَامَنَ ٱلنَّاسُ قَالُوٓاْ أَنُؤۡمِنُ كَمَآ ءَامَنَ ٱلسُّفَهَآءُۗ أَلَآ إِنَّهُمۡ هُمُ ٱلسُّفَهَآءُ وَلَٰكِن لَّا يَعۡلَمُونَ (13)
∆ذكر من المقصود في "كما آمن الناس"
∆ذكر من يقصدون ب"السفهاء"
∆ذكر حقيقة السفه

وَإِذَا لَقُواْ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ قَالُوٓاْ ءَامَنَّا وَإِذَا خَلَوۡاْ إِلَىٰ شَيَٰطِينِهِمۡ قَالُوٓاْ إِنَّا مَعَكُمۡ إِنَّمَا نَحۡنُ مُسۡتَهۡزِءُونَ (14)
∆ذكر ما المقصود ب "شياطينهم"
ٱللَّهُ يَسۡتَهۡزِئُ بِهِمۡ وَيَمُدُّهُمۡ فِي طُغۡيَٰنِهِمۡ يَعۡمَهُونَ (15)
∆ذكر معنى "يمدهم"
∆ذكر معنى "يعمهون"
أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ ٱشۡتَرَوُاْ ٱلضَّلَٰلَةَ بِٱلۡهُدَىٰ فَمَا رَبِحَت تِّجَٰرَتُهُمۡ وَمَا كَانُواْ مُهۡتَدِينَ (16)
∆وضح من المقصود ب"أولئك"
∆ذكر المقصود ب"اشتروا الضلالة بالهدى"
∆وضح المقصود ب"فما ربحت تجارتهم"
∆وضح المقصود ب"وما كانوا مهتدين"

[نور محمد رضا]

♧♧ تقسيم مدارسة الأسبوع الخامس:
_ بينات رشيدي: البقرة (75: 78) .
_ زينب أمين: البقرة (79 : 82) .
_ سناء مبارك: البقرة (83: 86).
_ فاطمة أحمد: البقرة (80: 84).
_ هند علاءالدين: البقرة (87: 91).

[بينات الرشيدي]

بينات الرشيدي:
﴿أَفَتَطمَعونَ أَن يُؤمِنوا لَكُم وَقَد كانَ فَريقٌ مِنهُم يَسمَعونَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفونَهُ مِن بَعدِ ما عَقَلوهُ وَهُم يَعلَمونَ﴾ [البقرة: ٧٥]

١ - لماذا قطع أطماع أهل المؤمنين من إيمان أهل الكتاب .
٢ - لماذا لا يرجى من أهل الكتاب الأيمان بالمؤمنين .

﴿وَإِذا لَقُوا الَّذينَ آمَنوا قالوا آمَنّا وَإِذا خَلا بَعضُهُم إِلى بَعضٍ قالوا أَتُحَدِّثونَهُم بِما فَتَحَ اللَّهُ عَلَيكُم لِيُحاجّوكُم بِهِ عِندَ رَبِّكُم أَفَلا تَعقِلونَ﴾ [البقرة: ٧٦]

١ - ماذا كان حال المؤمنين وقتها .
٢ - وماذا قالوا اذا خلا بعضهم الى بعض
٣ - كيف يكون حجه للمؤمنين عليهم بقولهم .

﴿أَوَلا يَعلَمونَ أَنَّ اللَّهَ يَعلَمُ ما يُسِرّونَ وَما يُعلِنونَ﴾ [البقرة: ٧٧]

١ - لغلط المنافقين وجهلهم الكبير ماذا زعموا .

﴿وَمِنهُم أُمِّيّونَ لا يَعلَمونَ الكِتابَ إِلّا أَمانِيَّ وَإِن هُم إِلّا يَظُنّونَ﴾ [البقرة: ٧٨]

١ - من اهل الكتاب اميون ما معنى اميون
٢ - ماذا كان حظ هؤلاء الاميون من كتاب الله .
٣ - هل كان عندهم خبر الاولين .
٤ - وهؤلاء الأولين ما كان معهم الا ظنون غير مؤكده .
٥ - ذكرت الايه ثلاث طوائف من هم .
٦ - هل للمؤمنين مطمع في اليهود من ايمانهم .