صفحه مدا رسه التفسير لحلقه أروي بنت عبد المطلب

[سها محمود محمد]

مدارسه الإسبوع الثالث
سوره النساء(١١٤.١١٩)
لاَّ خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلاَّ مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتِغَاء مَرْضَاتِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا
*العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآيه
١.وضح الشيخ ان لا خير في مخاطبه الناس بالتناجي وهكذا لا فائده له وإذا كان شر يكون كالكلام المحرم بأنواعه
٢.المراد بصدقه
٣.وضح الشيخ المراد بالمعروف
٤.وضح الشيخ الصلح بين المتنازعين والمتخاصمين
٥.وضح الشيخ ان لا بد من العبد ان يكمل عمله على اكمل وجه ويعمل الخير لينال الأجر العظيم من الله سبحانه وتعالى
وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا
*العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآيه
١.وضح الشيخ المقصود يشاقق
٢.معني ما تبين له الهدي
٣.المراد ب سبيل
٤.معني نوله
٥.معني ساءت مصيرا
٦.ووضح الشيخ ان الترتب علي هذه الآيات ان الشقاق ومخالفه المؤمنين مراتب لا يحصيها الله إذا كان الزنب صغير او كبير علي حسب فمنه يدخل النار ومنه يحصل على الجنه
إِنَّ اللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً بَعِيدًا
*العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآيه
١.وضح الشيخ في هذه الآيه ان ان الله سبحانه وتعالى لا يغفر لمن يشرك بيه ومساوه الخلق الضار بالخلق النافع
٢.هناك صفات للمخلوق لا تصلح بأن تكون صفات الكمال والغني
٣.الذي لا يشرك بالله فالله يغفر له برحمته وحكمته وأيضا هناك دلاله علي هذه الآيه
إِن يَدْعُونَ مِن دُونِهِ إِلاَّ إِنَاثًا وَإِن يَدْعُونَ إِلاَّ شَيْطَانًا مَّرِيدًا
*العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآيه
١.وضح الشيخ المقصود ب إناثا
٢.وضح الشيخ انهم عبدو الشيطان الذي يريد إهلاكهم وهذ يدل علي ابعادهم كل البعد من عباده الله ورحمته ولذلك اخبر الله عن سعيه في إغواء العباد
لَّعَنَهُ اللَّهُ وَقَالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيبًا مَّفْرُوضا
*العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآيه
١.معني مفروضا
٢.وضح الشيخ ان عباد الله صالحين ومخلصين وليس عليهم سلطان وإنما سلطانهم على من تولاه
وَلأُضِلَّنَّهُمْ وَلأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الأَنْعَامِ وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ وَمَن يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِّن دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُّبِينًا
*العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآيه
١.المراد ب ولأضلنهم
٢.وضح الشيخ ان هناك غرور لم يقتصر علي مجرد الإضلال
٣.ووضح الشيخ ان هناك تغير في خلقه الرحمن
٤.وضح الشيخ ان من خسر دينه ودنياه سوف يحسل له الشقاء الأبدي وأما إذا تولي مولاه ونال رضاه فأصبح قرير العين.