صفحة مدارسة التفسير حلقة أم المؤمنين سودة بنت زمعة رضي الله عنها

[ريهام فؤاد السيد احمد]

مدارسة الأسبوع الثامن
ماذكره الشيخ فى تفسير سورة الاسراء من الآية( 80-84)

﴿وَقُل رَبِّ أَدخِلني مُدخَلَ صِدقٍ وَأَخرِجني مُخرَجَ صِدقٍ وَاجعَل لي مِن لَدُنكَ سُلطانًا نَصيرًا ۝

العناصر:
1- المراد ب ( أدخلنى مدخل صدق وأخرجنى مخرج صدق)؟
2- لابد وأن تكون مداخل ومخارج العباد كلها فى طاعة الله وعلى مرضاته.
3- المراد ب ( سلطانًا نصيرًا)؟
4- ما هى أعلى حالة ينزلها الله العبد؟
5- ما أعظم أن تكون أحوال العبد كلها خير ومقربة له من ربه.
6- لابد وأن يكون للعبد على كل حالة من أحواله دليل ظاهر فما هو؟


وَقُل جاءَ الحَقُّ وَزَهَقَ الباطِلُ إِنَّ الباطِلَ كانَ زَهوقًا ۝

العناصر:
1- ما هو الحق؟ وما هو الباطل؟
2- أمر الله للرسول بأن يعلن أنه قد جاء الحق الذى لا يقوم له شىء.
3- المراد ب ( زهق الباطل)؟
4- بماذا وصف الله الباطل فى الآية؟
5- قد يكون للباطل صولة وروجان إذا لم يقابله الحق.
6- عند مجىء الحق يضمحل الباطل.
7- لا يروج الباطل إلا فى الأزمان والأمكنة الخالية من العلم بآيات الله وبيناته.



وَنُنَزِّلُ مِنَ القُرآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحمَةٌ لِلمُؤمِنينَ وَلا يَزيدُ الظّالِمينَ إِلّا خَسارًا ۝

العناصر:
1- القرآن مشتمل على الرحمة والشفاء فلمن هذا القرآن؟
2- ما حال الظالمون مع القرآن وآياته؟
3- تقوم الحجة على هؤلاء الظالمين بالقرآن.
4-من هم الظالمون؟
5- كيف يكون القرآن شفاء ولماذا هو كذلك؟
6- القرآن شفاء للقلوب من الجهل وشفاء للأبدان من الأسقام والآلام.
7- كيف يكون القرآن رحمة؟
8- من قام بما فى القرآن من الأسباب والوسائل فاز بالرحمة والثواب والسعادة الأبدية.


وَإِذا أَنعَمنا عَلَى الإِنسانِ أَعرَضَ وَنَأى بِجانِبِهِ وَإِذا مَسَّهُ الشَّرُّ كانَ يَئوسًا ۝

العناصر:
1- ما هى طبيعة الإنسان كما ذكر فى الآية؟
2- الإنسان يفرح بالنعم ولكنه يبطر بها ويعرض عن ربه فلا يشكره ولا يذكره.
3- ماذا يفعل الإنسان إذا مسه الشر كالمرض ؟
4- ظن الإنسان أن ما هو فيه دائم أبدًا.
5- ماذا يفعل من هداه الله إذا أنعم الله عليه وإذا مسه الشر؟
6- خضوع من هداه الله لربه وشكره نعمته وتضرعه لله ورجاء عافيته وطلب إزالة البلاء عنه فيكشف الله عنه البلاء.



قُل كُلٌّ يَعمَلُ عَلى شاكِلَتِهِ فَرَبُّكُم أَعلَمُ بِمَن هُوَ أَهدى سَبيلًا﴾
العناصر:
1- المراد ب ( يعمل على شاكلته)؟
2- الصفوة الأبرار لا يشاكلهم إلا عملهم لرب العالمين.
3- المخذولين لا يناسبهم الا العمل للمخلوقين ولا يوافقهم الا ما وافق أغراضهم.
4- الله أعلم بمن يصلح للهداية فيهديه ومن لا يصلح فيخذله.

[ريهام فؤاد السيد احمد]

مدارسة الاسبوع التاسع
ماذكره الشيخ فى تفسير سورة الكهف من الآية(1-7)


﴿الحَمدُ لِلَّهِ الَّذي أَنزَلَ عَلى عَبدِهِ الكِتابَ وَلَم يَجعَل لَهُ عِوَجًا ۝

العناصر:
1- المراد ب ( الحمد لله)؟
2- ما هى أجل نعم الله على الإطلاق؟
3- حمد لله نفسه وإرشاد العباد ليحمدوه على إرسال الرسول وإنزال الكتاب عليهم.
4- وصف الكتاب بوصفين مشتملين على أنه الكامل من جميع الوجوه وضح ذلك؟
5- نفى العوج عن الكتاب وبيان أنه مقيم مستقيم.
6- ما المراد ب ( لم يجعل له عوجًا )؟
7- القرآن لا يخبر إلا بالاخبار التى تملأ القلب معرفة وإيمان وضح بالأمثلة؟
8- أوامر القرآن ونواهيه تزكى النفوس وتطهرها لماذا؟


قَيِّمًا لِيُنذِرَ بَأسًا شَديدًا مِن لَدُنهُ وَيُبَشِّرَ المُؤمِنينَ الَّذينَ يَعمَلونَ الصّالِحاتِ أَنَّ لَهُم أَجرًا حَسَنًا ۝

العناصر:
1- المراد ب ( بأسًا شديدًا )؟
2- من نعم الله على العباد تخويفهم وإنذارهم بما يضرهم ويهلكهم.
3- من رحمة الله بعباده أنه قيض العقوبات لمن خالف أوامره وبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات.
4-بيان الأسباب الموصلة للعقاب والثواب.
5-كمال الايمان يوجب عمل الصالحات فما هى الصالحات؟
6- المراد ب ( أجرا حسنا)؟ وما هو أجل وأعظم الثواب؟
7- لماذا وصف الأجر بالحسن؟


ماكِثينَ فيهِ أَبَدًا ۝

العناصر:
1- المراد ب ( ماكثين فيه أبدًا)؟
2- نعيم المؤمنين متزايد فى كل وقت.
3- ذكر الأعمال الموجبة للتبشير؟
4- القرآن مشتمل على كل عمل صالح موصل لبشرى النفوس وفرح الأرواح.


وَيُنذِرَ الَّذينَ قالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا ۝

العناصر:
1- من الذين قالوا اتخذ الله ولدًا ؟
2- قولهم شنيع وقبيح وليس على علم ولا يقين.
3- قولهم بدون علم منهم ولا من آبائهم الذين اتبعوهم.
4- المراد ب( كبرت كلمة تخرج من أفواههم)؟
5- لماذا يعد وصف الله باتخاذ الولد وصف شنيع؟



ما لَهُم بِهِ مِن عِلمٍ وَلا لِآبائِهِم كَبُرَت كَلِمَةً تَخرُجُ مِن أَفواهِهِم إِن يَقولونَ إِلّا كَذِبًا

العناصر:
1- هذا القول كذب محض ليس فيه شىء من الصدق.
2- كيف أبطل الله هذا القول بالتدريج؟

فَلَعَلَّكَ باخِعٌ نَفسَكَ عَلى آثارِهِم إِن لَم يُؤمِنوا بِهذَا الحَديثِ أَسَفًا ۝

العناصر:
1- حرص النبى على هداية الخلق وسعيه لذلك.
2- فرحة النبى بهداية المهتدين وأسفه على الضالين لماذا؟
3- بما أرشد الله نبيه فى الآية؟
4- المراد ب ( باخع نفسك)؟
5- أجر الرسول واجب على الله ولو علم الله فى الضالين خيرًا لهداهم.
6- ما العبرة فى الاية ؟
7- ليس على المأمور بدعاء الخلق الا التبليغ والسعى والتوكل على الله.
8- الحزن على هؤلاء الضالين ضعف للنفوس وهدم للقوى بدون فائدة.


إِنّا جَعَلنا ما عَلَى الأَرضِ زينَةً لَها لِنَبلُوَهُم أَيُّهُم أَحسَنُ عَمَلًا﴾

العناصر:
1- جميع ما على وجه الأرض زينة لهذه الدار الدنيا يعد فتنة واختبار للعباد.
2- المراد ب ( أحسن عملًا)؟
3- هذه الزينة بكافة أوجهها فانية مضمحلة زائلة.

[ريهام سمير]

مدارسة الأسبوع الثاني
النحل(٨٧-٨٩)

{وَأَلْقَوْا إِلَى اللَّهِ يَوْمَئِذٍ السَّلَمَ ۖ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ} [النحل : 87]
1. استسلام المشركين وخضوعهم لحكم الله تعالى وأنهم مستحقين للعذاب
2. امتلاء قلوب المشركين بكراهية أنفسهم ومن حمد ربهم وأن عقابهم بما يستحقوه

{الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ زِدْنَاهُمْ عَذَابًا فَوْقَ الْعَذَابِ بِمَا كَانُوا يُفْسِدُونَ} [النحل : 88]
1. التكذيب بآيات الله وكفرهم ومحاربتهم لله ورسوله ودعواتهم إلى الضلال كلها أمور تستحق مضاعفة العذاب لهم كما تضاعف جرمهم وفسادهم في الأرض

{وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا عَلَيْهِم مِّنْ أَنفُسِهِمْ ۖ وَجِئْنَا بِكَ شَهِيدًا عَلَىٰ هَٰؤُلَاءِ ۚ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَىٰ لِلْمُسْلِمِينَ} [النحل : 89]
1. بيان لكمال عدل الله تعالى أن كل رسول يشهد على أمته يوم القيامة لأنه الأكثر اطلاعا من غيره بأعمالهم وأعدل وأرحم من أن يشهد عليهم بالذي يستحقونه
2. تنزيل الكتاب والمقصود به القرآن الكريم وفيه الأحكام التامة وفي أصول الدين وفروعه
3. تكرار الأمور الكبار التي يحتاج إليها العبد بألفاظ مختلفة بليغة وأدلة متنوعة لتستقر في القلب
4. القرآن حجة على العباد فانقطعت به حجة الظالمين وانتفع به المسلمون فصار هاديا لهم ورحمة
5. الرحمة كل ما يترتب من ثواب الدنيا والأخرة ويكون ذلك بشارة للمسلمين واعانة لهم على كل أمور الدنيا

[ريهام سمير]

مدارسة الأسبوع الثالث
(٩٧-١٠١) النحل

{مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ۖ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [النحل : 97]
1. شرط صحة الأعمال وقبولها هو الإيمان
2. الجزاء الحسن لمن جمع العمل الصالح بصدق الإيمان ويشتمل ثواب الحياة الدنيا من العيش بطمأنينة القلب وسكون النفس وعدم الالتفات لمغريات الحياة مما يشوش القلب
3. الجزاء الأعظم في الأخرة وهي الجنة وما بها من ملذات فيجمع المؤمن بين جزاء الدنيا والأخرة

{فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ} [النحل : 98]

1. الاستعانة بالله تعالى والاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم قبل قراءة القرآن الكريم
2. الشيطان أحرص ما يكون في صرف العبد عن الأمور الفاضلة فيكون سعيه في صرفه عنها
3. أهمية التحلي بحلية الإيمان والتوكل على الله وحده قبل الشروع في جميع الأعمال الفاضلة

{إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطَانٌ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَىٰ رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ} [النحل : 99]
تأكيد على عدم تسلط الشيطان على المؤمنين حقا وان الله سبحانه وتعالى قادر على دفع شر الشيطان عن عبده المؤمن المتوكل عليه وحده

{إِنَّمَا سُلْطَانُهُ عَلَى الَّذِينَ يَتَوَلَّوْنَهُ وَالَّذِينَ هُم بِهِ مُشْرِكُونَ} [النحل : 100]
تسلط الشيطان على هؤلاء الذين جعلوه وليا لهم وذلك بالتخلي عن طاعة الله ودخولهم في طاعة الشيطان وحزبه المؤدي إلى المعاصي والنار

{وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَّكَانَ آيَةٍ ۙ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوا إِنَّمَا أَنتَ مُفْتَرٍ ۚ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ} [النحل : 101]
1. الله تعالى هو الحاكم الحكيم الأعلم بعباده القاد على تشريع الأحكام وتبديلها كيفما يشاء
2. الإدعاء الباطل من المشركين المكذبين لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم والافتراء عليه عند تغيير حكم من الاحكام
3. الجهل وعدم الفهم من سمات المشركين المكذبين

[مروة الشرقاوى]

فاطمة(الكهف١٧-١٨)
سلمى (الكهف١٩-٢٠)
ريهام سمير(الكهف٢١-٢٢)
ريهام جادو(الكهف٢٣-٢٧)
دعاء(الحجر٤٩-٥٧)