صفحة مدارسة التفسير|حلقة أم المؤمنين أم حبيبة

[ايمان احمد سليمان]

حمٓ وَٱلۡكِتَٰبِ ٱلۡمُبِينِ
إِنَّا جَعَلۡنَٰهُ قُرۡءَٰنًا عَرَبِيّٗا لَّعَلَّكُمۡ تَعۡقِلُونَ

ذكر ان القرآن الكريم مبين لكل ما يحتاجه العباد
قسم بالقرآن على القرآن
بيان أن القرآن الكريم بافصح اللغات وابلغها
بيان ان الفاظ القرآن الكريم واضحة يسيرة قريبة من الاذهان

وَإِنَّهُۥ فِيٓ أُمِّ ٱلۡكِتَٰبِ لَدَيۡنَا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ

بيان علو قدر القرآن الكريم في الملأ الاعلى
ذكر علو القران في قدره وحكمته في أوامره ونواهيه

أَفَنَضۡرِبُ عَنكُمُ ٱلذِّكۡرَ صَفۡحًا أَن كُنتُمۡ قَوۡمٗا مُّسۡرِفِينَ

بيان حكمة الله سبحانه وتعالى ولطفه بعباده انه مهما
بلغ اسرافهم وظلمهم فالله لا يتركهم ويرسل اليهم رسلا

بيان انهم حتى لو اعرضوا فالله سبحانه وتعالى ينزل عليهم ذكرا وكتابا يرشدهم يقيم عليهم الحجة

وَكَمۡ أَرۡسَلۡنَا مِن نَّبِيّٖ فِي ٱلۡأَوَّلِين
وَمَا يَأۡتِيهِم مِّن نَّبِيٍّ إِلَّا كَانُواْ بِهِۦ يَسۡتَهۡزِءُونَ
فَأَهۡلَكۡنَآ أَشَدَّ مِنۡهُم بَطۡشٗا وَمَضَىٰ مَثَلُ ٱلۡأَوَّلِينَ
بيان ان سنة الله سبحانه وتعالى في خلقه ان يرسل اليهم الرسل لنصحهم وارشادهم
بيان ان هناك من كان يقابل ارشاد الرسل بالرفض والعناد والتكبر
بيان مصير وعاقبة المكذبين
بيان انهم صاروا عبرة ومثلا لمن خلفهم

وَلَئِن سَأَلۡتَهُم مَّنۡ خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ لَيَقُولُنَّ خَلَقَهُنَّ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡعَلِيمُ
الاستنكار من أن المشركين جعلوا لله عز وجل شريك بالرغم من اعترافهم بان الله وحده من خلق السماوات والارض
ٱلَّذِي جَعَلَ لَكُمُ ٱلۡأَرۡضَ مَهۡدٗا وَجَعَلَ لَكُمۡ فِيهَا سُبُلٗا لَّعَلَّكُمۡ تَهۡتَدُونَ
ذكر أدلة على كمال نعمة الله على عباده ومنها خلق الارض
معنى سبل
المقصود ب تهتدون

[علياء خالد خالد إمام]

مدارسة الأسبوع التاسع

1)تيسير السيد:-سورة الأنبياء (1-7)
2)هبة مصطفى:-سورة النور(27-31)
3)فاطمة السيد:-سورة لقمان(29-34)
4)مها رفعت:-سورة يس (28-36)
5)فاطمة مصطفى:-سورة يس(48-59)
6)إيمان سليمان:-سورة الأحقاف (13-18)

[فاطمة السيد]

سوره الروم 20_25

وَمِنۡ ءَايَٰتِهِۦٓ أَنۡ خَلَقَكُم مِّن تُرَابٖ ثُمَّ إِذَآ أَنتُم بَشَرٞ تَنتَشِرُونَ ﴿20﴾
1- تعدد ايات الله الداله على انفراده بالالهيه وعظمته وصفاته
2- خلق اصل النسب وهو ادم عليه السلام

وَمِنۡ ءَايَٰتِهِۦٓ أَنۡ خَلَقَ لَكُم مِّنۡ أَنفُسِكُمۡ أَزۡوَٰجٗا لِّتَسۡكُنُوٓاْ إِلَيۡهَا وَجَعَلَ بَيۡنَكُم مَّوَدَّةٗ وَرَحۡمَةًۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتٖ لِّقَوۡمٖ يَتَفَكَّرُونَ ﴿21
1- معنى خَلَقَ لَكُم مِّنۡ أَنفُسِكُمۡ أَزۡوَٰجٗا لِّتَسۡكُنُوٓاْ اليها

وَمِنۡ ءَايَٰتِهِۦ خَلۡقُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَٱخۡتِلَٰفُ أَلۡسِنَتِكُمۡ وَأَلۡوَٰنِكُمۡۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتٖ لِّلۡعَٰلِمِينَ ﴿22﴾
1- العلمين هم اهل العلم الذين يفهمون العبر ويتدبرون الايات
2-من رحمه الله بعباده ان قدر الاختلاف للا يقع التشابه فيحدث اضطراب

وَمِنۡ ءَايَٰتِهِۦ مَنَامُكُم بِٱلَّيۡلِ وَٱلنَّهَارِ وَٱبۡتِغَآؤُكُم مِّن فَضۡلِهِۦٓۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتٖ لِّقَوۡمٖ يَسۡمَعُونَ ﴿23﴾
في الايات دليل على رحمه الله تعالى

وَمِنۡ ءَايَٰتِهِۦ يُرِيكُمُ ٱلۡبَرۡقَ خَوۡفٗا وَطَمَعٗا وَيُنَزِّلُ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَيُحۡيِۦ بِهِ ٱلۡأَرۡضَ بَعۡدَ مَوۡتِهَآۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتٖ لِّقَوۡمٖ يَعۡقِلُونَ ﴿24﴾
1- معنى لقوم يعقلون
2- معنى إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتٖ

وَمِنۡ ءَايَٰتِهِۦٓ أَن تَقُومَ ٱلسَّمَآءُ وَٱلۡأَرۡضُ بِأَمۡرِهِۦۚ ثُمَّ إِذَا دَعَاكُمۡ دَعۡوَةٗ مِّنَ ٱلۡأَرۡضِ إِذَآ أَنتُمۡ تَخۡرُجُونَ ﴿25﴾
1- معنى أَن تَقُومَ ٱلسَّمَآءُ وَٱلۡأَرۡضُ بِأَمۡرِهِۦۚ

[فاطمة السيد]

سوره الروم 40-46

ٱللَّهُ ٱلَّذِي خَلَقَكُمۡ ثُمَّ رَزَقَكُمۡ ثُمَّ يُمِيتُكُمۡ ثُمَّ يُحۡيِيكُمۡۖ هَلۡ مِن شُرَكَآئِكُم مَّن يَفۡعَلُ مِن ذَٰلِكُم مِّن شَيۡءٖۚ سُبۡحَٰنَهُۥ وَتَعَٰلَىٰ عَمَّا يُشۡرِكُونَ ﴿40﴾
1- يخبر الله تعالى انه المتفرد بخلقكم وزقكم وموتكم وبعثكم

ظَهَرَ ٱلۡفَسَادُ فِي ٱلۡبَرِّ وَٱلۡبَحۡرِ بِمَا كَسَبَتۡ أَيۡدِي ٱلنَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعۡضَ ٱلَّذِي عَمِلُواْ لَعَلَّهُمۡ يَرۡجِعُونَ ﴿41﴾
1- سبب ظهور الفساد بسبب ما قدموا من الاعمال السيئه
2- معنى ليذيقنهم بعض الذى عملوا
قُلۡ سِيرُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ فَٱنظُرُواْ كَيۡفَ كَانَ عَٰقِبَةُ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلُۚ كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّشۡرِكِينَ ﴿42﴾
1- معنى كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّشۡرِكِينَ



فَأَقِمۡ وَجۡهَكَ لِلدِّينِ ٱلۡقَيِّمِ مِن قَبۡلِ أَن يَأۡتِيَ يَوۡمٞ لَّا مَرَدَّ لَهُۥ مِنَ ٱللَّهِۖ يَوۡمَئِذٖ يَصَّدَّعُونَ ﴿43﴾
1- معنى يَأۡتِيَ يَوۡمٞ لَّا مَرَدَّ لَهُۥ مِنَ ٱللَّهِۖ
2- معنى يَصَّدَّعُونَ

مَن كَفَرَ فَعَلَيۡهِ كُفۡرُهُۥۖ وَمَنۡ عَمِلَ صَٰلِحٗا فَلِأَنفُسِهِمۡ يَمۡهَدُونَ ﴿44﴾
1- فى الايه ثواب من كفر وثواب من امن وعمل كل ما امره به الله

لِيَجۡزِيَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ مِن فَضۡلِهِۦٓۚ إِنَّهُۥ لَا يُحِبُّ ٱلۡكَٰفِرِينَ ﴿45﴾
1- جزاءهم ليس مقصور على عملهم بل يجزيهم الله من عطاءه الممدود

وَمِنۡ ءَايَٰتِهِۦٓ أَن يُرۡسِلَ ٱلرِّيَاحَ مُبَشِّرَٰتٖ وَلِيُذِيقَكُم مِّن رَّحۡمَتِهِۦ وَلِتَجۡرِيَ ٱلۡفُلۡكُ بِأَمۡرِهِۦ وَلِتَبۡتَغُواْ مِن فَضۡلِهِۦ وَلَعَلَّكُمۡ تَشۡكُرُونَ ﴿46﴾
فى الايه دليل على رحمه الله وتفرده بالالهيه والبعث

[ايمان احمد سليمان]

وَإِذۡ قَالَ إِبۡرَٰهِيمُ لِأَبِيهِ وَقَوۡمِهِۦٓ إِنَّنِي بَرَآءٞ مِّمَّا تَعۡبُدُونَ
نفي زعم المشركين واهل الكتاب أنهم على ملة سيدنا إبراهيم عليه السلام
الاخبار بدين سيدنا إبراهيم عليه السلام الذي ورَثَّه
استنكار وتبرء إبراهيم عليه السلام ممن يعبد آلهة غير الله عز وجل

إِلَّا ٱلَّذِي فَطَرَنِي فَإِنَّهُۥ سَيَهۡدِينِ
بيان معنى فطر
الاخبار بأن الله سبحانه وتعالى كما خلق الانسان وهداه لما يصلحه ويصلح دنياه سيهديه لما يصلح دينه


وَجَعَلَهَا كَلِمَةَۢ بَاقِيَةٗ فِي عَقِبِهِۦ لَعَلَّهُمۡ يَرۡجِعُونَ
معنى عقبه
ذكر اوصيتة ايراهيم عليه السلام لبنيه بالتمسك بعبادة الله سبحانه وتعالى وحده

بَلۡ مَتَّعۡتُ هَٰٓؤُلَآءِ وَءَابَآءَهُمۡ حَتَّىٰ جَآءَهُمُ ٱلۡحَقُّ وَرَسُولٞ مُّبِينٞ
تمسك ذريته بدينه ثم اصابتهم الشهوات بانواعها فانصرفوا عن وصيته عليه السلام
رحمة الله سبحانه وتعالى بهم وارساله رسولا اليهم لهدايتهم

وَلَمَّا جَآءَهُمُ ٱلۡحَقُّ قَالُواْ هَٰذَا سِحۡرٞ وَإِنَّا بِهِۦ كَٰفِرُونَ
بيان معاندتهم واجخودهم وافتراءهم على ما جاء به رسولهم


وَقَالُواْ لَوۡلَا نُزِّلَ هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانُ عَلَىٰ رَجُلٖ مِّنَ ٱلۡقَرۡيَتَيۡنِ عَظِيمٍ
ذكر اقترحاتهم التي تنم عن فساد عقولهم
أَهُمۡ يَقۡسِمُونَ رَحۡمَتَ رَبِّكَۚ نَحۡنُ قَسَمۡنَا بَيۡنَهُم مَّعِيشَتَهُمۡ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَاۚ وَرَفَعۡنَا بَعۡضَهُمۡ فَوۡقَ بَعۡضٖ دَرَجَٰتٖ لِّيَتَّخِذَ بَعۡضُهُم بَعۡضٗا سُخۡرِيّٗاۗ وَرَحۡمَتُ رَبِّكَ خَيۡرٞ مِّمَّا يَجۡمَعُونَ
ذكر ان الله سبحانه وتعالى يعطي النبوة والرسالة لمن يشاء وان اقتراحهم ظلم منهم ورد للحق
ذكر بعض صفات النبي محمد صلى الله عليه وسلم وعلو قدره
الاستنكار من كيف للمشركين يكذبوا الرسول صلى الله عليه وسلم بما يملكه من صفات ويرغبون بنزول الوحى
على من لا يملك شيئا من هذه الصفات
بيان معنى سُخريا
بيان حكمة الله سبحانه وتعالى بان يفضل بعض الناس على بعض في الدنيا
ذكر أن النعم الدينية افضل كثيرا من النعم الدنيوية


وَلَوۡلَآ أَن يَكُونَ ٱلنَّاسُ أُمَّةٗ وَٰحِدَةٗ لَّجَعَلۡنَا لِمَن يَكۡفُرُ بِٱلرَّحۡمَٰنِ لِبُيُوتِهِمۡ سُقُفٗا مِّن فِضَّةٖ وَمَعَارِجَ عَلَيۡهَا يَظۡهَرُونَ
وَلِبُيُوتِهِمۡ أَبۡوَٰبٗا وَسُرُرًا عَلَيۡهَا يَتَّكِـُٔونَ
وَزُخۡرُفٗاۚ وَإِن كُلُّ ذَٰلِكَ لَمَّا مَتَٰعُ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَاۚ وَٱلۡأٓخِرَةُ عِندَ رَبِّكَ لِلۡمُتَّقِينَ
بيان ان الدنيا لا تسوي شيئا عند الله سبحانه وتعالى
بيان رحمة الله سبحانه وتعالى بعباده المؤمنين
بيان ان المنع في بعض الامور يكون خير للانسان
بيان ان الدنيا فانية بنعيمها ان الآخرة خير للمتقين

[ايمان احمد سليمان]

إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ رَبِّي وَرَبُّكُمۡ فَٱعۡبُدُوهُۚ هَٰذَا صِرَٰطٞ مُّسۡتَقِيمٞ
توضيح المقصود بتوحيد الربوبية وتوحيد الألوهية
الاقرار بان عيسى عليه السلام عبد من عباد الله
الاخبار بان الصراط المستقيم يوصل إلى الله سبحانه وتعالى وإلى جنته

فَٱخۡتَلَفَ ٱلۡأَحۡزَابُ مِنۢ بَيۡنِهِمۡۖ فَوَيۡلٞ لِّلَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنۡ عَذَابِ يَوۡمٍ أَلِيمٍ
بيان ردهم وموقفهم من دعوة سيدنا عيسى عليه السلام
التوعد للظالمين بالعذاب الشديد


هَلۡ يَنظُرُونَ إِلَّا ٱلسَّاعَةَ أَن تَأۡتِيَهُم بَغۡتَةٗ وَهُمۡ لَا يَشۡعُرُونَ
بيان العذاب الشديد الذي ينتظرهم عند قيام الساعة
ٱلۡأَخِلَّآءُ يَوۡمَئِذِۭ بَعۡضُهُمۡ لِبَعۡضٍ عَدُوٌّ إِلَّا ٱلۡمُتَّقِينَ
بيان حال الكفار يوم القيامة وان اجتماعهم في الدنيا كان لغير الله ولغير الحق فانقلب التجمع لعداوة في الآخرة
بيان حال المتقين في الدنيا والآخرة

يَٰعِبَادِ لَا خَوۡفٌ عَلَيۡكُمُ ٱلۡيَوۡمَ وَلَآ أَنتُمۡ تَحۡزَنُونَ
ذكر حال المتقين يوم القيامة ومناداة الله عز وجل لهم بما يسر قلوبهم
طمأنة الله سبحانه وتعالى لهم بانه لا هم ولا خوف ولا حزن يصيبهم

ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ بِـَٔايَٰتِنَا وَكَانُواْ مُسۡلِمِينَ
بيان صفاتهم الني استحقوا بها لقب المتقين
توضيح معنى الايمان بآيات الله وكيف يكون


ٱدۡخُلُواْ ٱلۡجَنَّةَ أَنتُمۡ وَأَزۡوَٰجُكُمۡ تُحۡبَرُونَ
بيان دخولهم الجنة ومن عمل مثلهم من اهلهم ورفقاءهم
معنى تحبرون

يُطَافُ عَلَيۡهِم بِصِحَافٖ مِّن ذَهَبٖ وَأَكۡوَابٖۖ وَفِيهَا مَا تَشۡتَهِيهِ ٱلۡأَنفُسُ وَتَلَذُّ ٱلۡأَعۡيُنُۖ وَأَنتُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ
ذكر حالهم في الجنة
ذكر انهم في تمام النعيم فهم في الجنة في خلود دائم ونعيم دائم يزيد ولا ينقطع

وَتِلۡكَ ٱلۡجَنَّةُ ٱلَّتِيٓ أُورِثۡتُمُوهَا بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ
ذكر ان الله سبحانه وتعالى بفضله ورحمته جعل الجنة بوصفها ونعيمها جزاءا لهم
لَكُمۡ فِيهَا فَٰكِهَةٞ كَثِيرَةٞ مِّنۡهَا تَأۡكُلُونَ
ذكر تمتعهم بفاكهة كثيرة وانواع كثيرة يتخيرون منها ما يشتهون

[ايمان احمد سليمان]

حمٓ
تَنزِيلُ ٱلۡكِتَٰبِ مِنَ ٱللَّهِ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡحَكِيمِ
الإقرار بأن القرآن الكريم من عند الله سبحانه وتعالى
ذكر أن العزة الكاملة والحكمة التامة لله سبحانه وتعالى
ضرورة تعظيم القرآن الكريم


إِنَّ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ لَأٓيَٰتٖ لِّلۡمُؤۡمِنِينَ
وَفِي خَلۡقِكُمۡ وَمَا يَبُثُّ مِن دَآبَّةٍ ءَايَٰتٞ لِّقَوۡمٖ يُوقِنُونَ
وَٱخۡتِلَٰفِ ٱلَّيۡلِ وَٱلنَّهَارِ وَمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مِن رِّزۡقٖ فَأَحۡيَا بِهِ ٱلۡأَرۡضَ بَعۡدَ مَوۡتِهَا وَتَصۡرِيفِ ٱلرِّيَٰحِ ءَايَٰتٞ لِّقَوۡمٖ يَعۡقِلُونَ

ذكر آيات في الكون حولنا وآيات في انفسنا وأنها دليل على صدق القرآن الكريم وصحة ما جاء به
الإقرار بالبعث والنشور


تِلۡكَ ءَايَٰتُ ٱللَّهِ نَتۡلُوهَا عَلَيۡكَ بِٱلۡحَقِّۖ فَبِأَيِّ حَدِيثِۭ بَعۡدَ ٱللَّهِ وَءَايَٰتِهِۦ يُؤۡمِنُونَ
وَيۡلٞ لِّكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٖ
يَسۡمَعُ ءَايَٰتِ ٱللَّهِ تُتۡلَىٰ عَلَيۡهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسۡتَكۡبِرٗا كَأَن لَّمۡ يَسۡمَعۡهَاۖ فَبَشِّرۡهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٖ
وَإِذَا عَلِمَ مِنۡ ءَايَٰتِنَا شَيۡـًٔا ٱتَّخَذَهَا هُزُوًاۚ أُوْلَٰٓئِكَ لَهُمۡ عَذَابٞ مُّهِينٞ
مِّن وَرَآئِهِمۡ جَهَنَّمُۖ وَلَا يُغۡنِي عَنۡهُم مَّا كَسَبُواْ شَيۡـٔٗا وَلَا مَا ٱتَّخَذُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ أَوۡلِيَآءَۖ وَلَهُمۡ عَذَابٌ عَظِيمٌ


بيان حال الناس وموقفهم عند سماع آيات الله
ذكر أن المؤمنون يتفكرون بآيات الله ويستدلون منها على وحدانية الله سبحانه وتعالى وتزيدهم إيمانا
ذكر إقامة الحجة على الكافرين وازدياهم طغيانا بعد سماعهم آيات الله
معنى أفاك
معنى أثيم
ذكر أن لا أموال الكافرين ولا أوليائهم سيغنون عنهم أو يخففوا عنهم من العذاب شيئاً


هَٰذَا هُدٗىۖ وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِـَٔايَٰتِ رَبِّهِمۡ لَهُمۡ عَذَابٞ مِّن رِّجۡزٍ أَلِيمٌ
بيان أن القرآن هدى لهداية الناس وإرشادهم
بيان أن من اهتدى بالقرآن نجح وفلح
ذكر مصير الكافرين المكذبين

[فاطمة السيد]

سوره لقمان 12-19
وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ ۚ وَمَن يَشْكُرْ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ ۖ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ (12)
1- الحكمه متسلزمه للعلم والعمل معا
2- امتنان الله تعالى على عبده لقمان بالحكمه

وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ ۖ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ (13)
1- معنى إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ
وَوَصَّيۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ بِوَٰلِدَيۡهِ حَمَلَتۡهُ أُمُّهُۥ وَهۡنًا عَلَىٰ وَهۡنٖ وَفِصَٰلُهُۥ فِي عَامَيۡنِ أَنِ ٱشۡكُرۡ لِي وَلِوَٰلِدَيۡكَ إِلَيَّ ٱلۡمَصِيرُ ﴿14﴾
1- وصينا الانسان بوالديه بمعاملتهما معامله حسنه باللين واجتناب الاساءه اليهم
2- السبب الموجب لبر الوالدين فى حَمَلَتۡهُ أُمُّهُۥ وَهۡنًا عَلَىٰ وَهۡنٖ


وَإِن جَٰهَدَاكَ عَلَىٰٓ أَن تُشۡرِكَ بِي مَا لَيۡسَ لَكَ بِهِۦ عِلۡمٞ فَلَا تُطِعۡهُمَاۖ وَصَاحِبۡهُمَا فِي ٱلدُّنۡيَا مَعۡرُوفٗاۖ وَٱتَّبِعۡ سَبِيلَ مَنۡ أَنَابَ إِلَيَّۚ ثُمَّ إِلَيَّ مَرۡجِعُكُمۡ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ ﴿15﴾
1-لا طاعه لمخلوق فى معصيه الخالق
2- صاحبهما احسانا اليهم بالمعروف واما اتباعهم فى حاله الكفر والمعاصي فلا تطعهما

يَٰبُنَيَّ إِنَّهَآ إِن تَكُ مِثۡقَالَ حَبَّةٖ مِّنۡ خَرۡدَلٖ فَتَكُن فِي صَخۡرَةٍ أَوۡ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ أَوۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ يَأۡتِ بِهَا ٱللَّهُۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٞ ﴿16﴾

1- فى الايه اخبار بنهما كانت الاعمال صغير سيحاسب عليها الانسان
2- يات بها الله بلسعه علمه وتمام قدرته
3- معنى لطيف خبير
يَٰبُنَيَّ أَقِمِ ٱلصَّلَوٰةَ وَأۡمُرۡ بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَٱنۡهَ عَنِ ٱلۡمُنكَرِ وَٱصۡبِرۡ عَلَىٰ مَآ أَصَابَكَۖ إِنَّ ذَٰلِكَ مِنۡ عَزۡمِ ٱلۡأُمُورِ ﴿17﴾
1- الصلاه اكبر العبادات
2-معنى واصبر على ما اصابك
3- يستلزم العلم بالمعروف للعمل به والعلم بالمنكر للنهى عنه

وَلَا تُصَعِّرۡ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمۡشِ فِي ٱلۡأَرۡضِ مَرَحًاۖ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخۡتَالٖ فَخُورٖ ﴿18﴾
1- نهى الله عن التكبر والتعالى
2- لا تمشى فخور بالنعم ماشى المنعم معجبا بنفسك

وَٱقۡصِدۡ فِي مَشۡيِكَ وَٱغۡضُضۡ مِن صَوۡتِكَۚ إِنَّ أَنكَرَ ٱلۡأَصۡوَٰتِ لَصَوۡتُ ٱلۡحَمِيرِ ﴿19﴾
يامر باعتدال فى المشى وخفض الصوت او كان فى ارتفاع الصوت فائده ما خص بها الحمير

[فاطمة السيد]

سوره لقمان 29-34

أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى وَأَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (29)
1- فى الايه انفراد بالتصرف والتدبير لله سبحانه وتعالى
2- ايلاج النهار فى اليل والعكس اى ادخال احدهما فى الاخر
3- وكل ذلك لاجل فاذا جاء الاجل انقطع كل ذالك

ذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِن دُونِهِ الْبَاطِلُ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ (30)
1- الله هو الحق فى ذاته وصفاته ورسله حق ووعده حق
أَلَمْ تَرَ أَنَّ الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَتِ اللَّهِ لِيُرِيَكُم مِّنْ آيَاتِهِ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ (31)
1- تسخير الله للبحر تجرى السفن فيه بامره وتدبيره
2- معنى إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ
وَإِذَا غَشِيَهُم مَّوۡجٞ كَٱلظُّلَلِ دَعَوُاْ ٱللَّهَ مُخۡلِصِينَ لَهُ ٱلدِّينَ فَلَمَّا نَجَّىٰهُمۡ إِلَى ٱلۡبَرِّ فَمِنۡهُم مُّقۡتَصِدٞۚ وَمَا يَجۡحَدُ بِـَٔايَٰتِنَآ إِلَّا كُلُّ خَتَّارٖ كَفُورٖ ﴿32﴾
1- ذكر حال عند ركوبهم البحر فاخلصوا الدعاء لله فلما نجاهم انقسموا فريق نكر نعم الله وفريق سكر الله
2- معنى خَتَّارٖ كَفُورٖ

يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ ٱتَّقُواْ رَبَّكُمۡ وَٱخۡشَوۡاْ يَوۡمٗا لَّا يَجۡزِي وَالِدٌ عَن وَلَدِهِۦ وَلَا مَوۡلُودٌ هُوَ جَازٍ عَن وَالِدِهِۦ شَيۡـًٔاۚ إِنَّ وَعۡدَ ٱللَّهِ حَقّٞۖ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُم بِٱللَّهِ ٱلۡغَرُورُ ﴿33﴾
1- يامر الله بتقوى الله او امتثال اوامره والبعد عند ما انهى عنه
2- فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُم بِٱللَّهِ ٱلۡغَرُورُ

إِنَّ ٱللَّهَ عِندَهُۥ عِلۡمُ ٱلسَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ ٱلۡغَيۡثَ وَيَعۡلَمُ مَا فِي ٱلۡأَرۡحَامِۖ وَمَا تَدۡرِي نَفۡسٞ مَّاذَا تَكۡسِبُ غَدٗاۖ وَمَا تَدۡرِي نَفۡسُۢ بِأَيِّ أَرۡضٖ تَمُوتُۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرُۢ
1- الله سبحانه وتعالى عنده علم الغيب والساعه والظواهر والبواطن وهو المنفرد بنزول الغيث
2- ف اخفاء الله عن العباده علم هذه الاشياء لصالح الانسان

[علياء خالد خالد إمام]

مدارسة الأسبوع العاشر

1)تيسير السيد:-سورة الأنبياء (29-37)
2)هبة مصطفى:-سورة النور(35-40)
3)فاطمة السيد:-سورة(11-17)
4)مها رفعت:-سورة يس (60-70)
5)فاطمة مصطفى:-سورة يس(74-83)
6)إيمان سليمان:-سورة الأحقاف (29-35)