![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#41 |
~مشارِكة~
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#42 |
~مشارِكة~
|
![]() ![]() ﴿قُل إِنَّما أَعِظُكُم بِواحِدَةٍ أَن تَقوموا لِلَّهِ مَثنى وَفُرادى ثُمَّ تَتَفَكَّروا ما بِصاحِبِكُم مِن جِنَّةٍ إِن هُوَ إِلّا نَذيرٌ لَكُم بَينَ يَدَي عَذابٍ شَديدٍ 1_لمن الأمر بقوله قل 2_المراد الواحدة 3_معني تقوموا لله 4_ بما أمر النبي أن خاطبهم به 5_ماذا يحدث من تأملهم لكلام النبي. 6_بين ما يتصف به النبي من أخلاق قُل ما سَأَلتُكُم مِن أَجرٍ فَهُوَ لَكُم إِن أَجرِيَ إِلّا عَلَى اللَّهِ وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيءٍ شَهيدٌ 1_ بين نزاهة النبي وسمو نفسه 2_بين بين أن أجر النبي عائد عليهم 3_ بين إطلاع الله سبحانه وتعالى على كل شيء قُل إِنَّ رَبّي يَقذِفُ بِالحَقِّ عَلّامُ الغُيوبِ 1_بين السبب من إظهار الدلائل والبراهين 2_من أسباب إظهار الدلائل الرد على المكذبين 3_ الحكمة من ختم الآيه بقوله علام الغيوب قُل جاءَ الحَقُّ وَما يُبدِئُ الباطِلُ وَما يُعيدُ 1_ لماذا قال هذه الآية 2_ المراد بالحق 3_معني ومايبديء الباطل ومايعيد قُل إِن ضَلَلتُ فَإِنَّما أَضِلُّ عَلى نَفسي وَإِنِ اهتَدَيتُ فَبِما يوحي إِلَيَّ رَبّي إِنَّهُ سَميعٌ قَريبٌ 1_ تحدث عن فعل المكذبين بعدما جائهم الحق 2_ عجز المكذبين عن مواجهة الحق 3_ تبرء النبي من حوله وقوته إلى الله _المراد الوحي الذي هو هداية النبي وَلَو تَرى إِذ فَزِعوا فَلا فَوتَ وَأُخِذوا مِن مَكانٍ قَريبٍ 1_ لمن الخطاب في قوله لو ترى _المراد بفزعوا _المراد بالمكان القريب وَقَالٓواْآمَنّا بِهِ وَأَنّى لَهُمُ التَّناوُشُ مِن مَكانٍ بَعيدٍ ١_بين لجوئهم للإيمان بعد هذا العذاب _المراد بالتناوش وَقَد كَفَروا بِهِ مِن قَبلُ وَيَقذِفونَ بِالغَيبِ مِن مَكانٍ بَعيدٍ _معنى يقذفون _المراد بالمكان البعيد وَحيلَ بَينَهُم وَبَينَ ما يَشتَهونَ كَما فُعِلَ بِأَشياعِهِم مِن قَبلُ إِنَّهُم كانوا في شَكٍّ مُريبٍ﴾ [سبأ: ٤٦-٥٤] _المراد بقوله بما يشتهون _ معنى أشياعهم _معنى في شك مريب |
![]() |
![]() |
![]() |
#43 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
20-12-2019
العمر: 29
المشاركات: 221
![]() |
![]()
سوره السجده 11-17
۞ قُلْ يَتَوَفَّاكُم مَّلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ (11) 1- جعل الله ملك الموت وكيلا على قبض الارواح 2- سيجازى الله كل انسان ع عمله وَلَوۡ تَرَىٰٓ إِذِ ٱلۡمُجۡرِمُونَ نَاكِسُواْ رُءُوسِهِمۡ عِندَ رَبِّهِمۡ رَبَّنَآ أَبۡصَرۡنَا وَسَمِعۡنَا فَٱرۡجِعۡنَا نَعۡمَلۡ صَٰلِحًا إِنَّا مُوقِنُونَ ﴿12﴾ 1- وصف حال المذنبين خاضعين اذلاء يوم القايمه فصار عنده القين بعذاب الله 2- طلب المذنبين المنكرين لعذاب الله العوده الى الدنيا للعمل الصالح وَلَوۡ شِئۡنَا لَأٓتَيۡنَا كُلَّ نَفۡسٍ هُدَىٰهَا وَلَٰكِنۡ حَقَّ ٱلۡقَوۡلُ مِنِّي لَأَمۡلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ ٱلۡجِنَّةِ وَٱلنَّاسِ أَجۡمَعِينَ ﴿13﴾ 1- الحكمه تابى ان يكون الكل على هدى 2- هدى العبد بيدى الله وحده 3- وعد المنكرين لله بدخولهم النار وعد للله لا محال له ولبد منه فَذُوقُواْ بِمَا نَسِيتُمۡ لِقَآءَ يَوۡمِكُمۡ هَٰذَآ إِنَّا نَسِينَٰكُمۡۖ وَذُوقُواْ عَذَابَ ٱلۡخُلۡدِ بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ ﴿14﴾ 1- تركناكم للعذاب جزاء من جنس العمل إِنَّمَا يُؤۡمِنُ بِـَٔايَٰتِنَا ٱلَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُواْ بِهَا خَرُّواْۤ سُجَّدٗاۤ وَسَبَّحُواْ بِحَمۡدِ رَبِّهِمۡ وَهُمۡ لَا يَسۡتَكۡبِرُونَ۩ ﴿15﴾ 1- المؤمنون وهم اصحاب الايمان الحقيقى اذا ذكرت عليه ايات الله انقادوا لها عاملين بها تَتَجَافَىٰ جُنُوبُهُمۡ عَنِ ٱلۡمَضَاجِعِ يَدۡعُونَ رَبَّهُمۡ خَوۡفٗا وَطَمَعٗا وَمِمَّا رَزَقۡنَٰهُمۡ يُنفِقُونَ ﴿16﴾ 1- يدعون ربهم فى جلب مصالحهم الدنيا والدنيويه 2- صفات المؤمنون فَلَا تَعۡلَمُ نَفۡسٞ مَّآ أُخۡفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعۡيُنٖ جَزَآءَۢ بِمَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ ﴿17﴾ الله سبحانه وتعالى وحده هو عالم بكل شىء ظاهر وباطن بيده ملكوت كل شىء |
![]() |
![]() |
![]() |
#44 |
~مشارِكة~
|
![]() ![]() { يَاأَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ (١٥)
1_بين لمن الخطاب في الآية 2_لماذا وصفهم بالفقراء 3_بين فضل الله على عباده ونعمه عليهم 4_ بين احتياج الناس إلى الله 5_بين أن الموفق من يشاهدفقره دوما 6_بين غني الله التام عن العباد 7_بين معنى اسم الله الحميد إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ (١٦) 1_بين أن في الآية تهديدلمن لايطع الله 2_بين أن مشيئة الله نافذه وَمَا ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ (١٧) _ بين قدرة الله وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَإِنْ تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلَى حِمْلِهَا لَا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى إِنَّمَا تُنْذِرُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَمَنْ تَزَكَّى فَإِنَّمَا يَتَزَكَّى لِنَفْسِهِ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ (١٨) 1_بين أن لاأحد يحمل وزر أحد 2_ المراد بالمثقلة 3_بين أن كل يحمل عن نفسه 4_بين من المنتفعين بالإنذار 5_من هم أهل الخشية 6_من هو المتزكي 7_معني وإلى الله المصير وَمَا يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ (١٩) 1_المراد الأعمى ٢_ المراد البصير وَلَا الظُّلُمَاتُ وَلَا النُّورُ (٢٠) وَلَا الظِّلُّ وَلَا الْحَرُورُ (٢١) _بين التفاوت والفرق بين العباد وَمَا يَسْتَوِي الْأَحْيَاءُ وَلَا الْأَمْوَاتُ إِنَّ اللَّهَ يُسْمِعُ مَنْ يَشَاءُ وَمَا أَنْتَ بِمُسْمِعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ (٢٢) 1_ماذا ينبغي على المؤمن بعد علمه بالمراتب 2_فسر اسم الله السميع ٣ _المراد بمن في القبور إِنْ أَنْتَ إِلَّا نَذِيرٌ (٢٣) 1- بين وظيفة النبي إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ إِلَّا خَلَا فِيهَا نَذِيرٌ (٢٤) } [سُورَةُ فَاطِرٍ: ١٥-٢٤] ١_ المراد بالحق الذي أرسل به معنى بشير المراد بالأمة استشهد الآية على إقامة الحجة على الأمم السابقة |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
مها رفعت علي, ايمان احمد سليمان, علياء خالد خالد إمام, غاده رجب, فاطمة السيد |
|
|