العودة   ملتقى طالبات العلم > . ~ . معهد أم المؤمنين خديجة - رضي الله عنها - لتعليم القرآن الكريم . ~ . > ๑¤๑ الأقســـام الـعـلـمـيـة ๑¤๑ > قسم التفسير > قسم مدارسة الحلقات للتفسير

الملاحظات


 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-08-25, 11:34 PM   #3
رؤى ميرغني
~مشارِكة~
 
تاريخ التسجيل: 22-09-2019
المشاركات: 234
رؤى ميرغني is on a distinguished road
افتراضي الاسبوع 1

[بسم الله الرحمن الرحيم
الاسبوع الأول
مدارسة تفسير سورة الشورى
الآيات 1-6
]

العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآيات:

حم (1) عسق (2)
  1. ذكر الشيخ الموقف من الحروف المقطعة في موضع آخر ولم يذكره هنا.
  2. الموقف منها كما في موضع سورة البقرة أن الافضل السكوت عنها مع الاعتقاد بأن هنالك حكمة من نزولها.
كَذَٰلِكَ يُوحِي إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكَ اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (3)
  1. بيان عود الضمير في (اليك) .
  2. بيان المقصودين ب(الَّذِينَ مِن قَبْلِكَ ).
  3. وضح الشيخ أن في الآية بيان لفضل الله ومنته بإنزال الكتب وإرسال الرسل.
  4. بيان كيف أن محمدا عليه الصلاة والسلام ليس بدعا من الرسل.
  5. بيان أوجه التشابه بين سيدنا محمد وبقية الرسل عليهم الصلاة والسلام و السبب في ذلك .
  6. بيان مناسبة ختام الآية ب(اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ).

لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۖ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ (4)
  1. بيان ما يشمله ملك الله و أوجه تدبيره.
  2. ذكر ثلاثة أوجه لعلو الله تعالى.
  3. بيان علاقة الآية بالآية التالية من خلال اسم الله العظيم

تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِن فَوْقِهِنَّ ۚ وَالْمَلَائِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَن فِي الْأَرْضِ ۗ أَلَا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (5)
  1. الاشارة لقدر السماوات والملائكة العظيم وتأثرهما وخضوعهما-رغم ذلك-لعظمة الله تعالى.
  2. بيان أن المراد ب( يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ) تعظيم الله تعالى وتنزيهه عن كل نقص ووصفه بكل كمال .
  3. بيان المراد باستغفار الملائكة لمن في الأرض والسبب في ذلك.
  4. مناسبة ختام الآية بإسمي الغفور والرحيم.
  5. على ماذا يدل مجيء ذكر أوصاف الله بعد ذكر وحيه سبحانه للرسل عموما ولسيدنا محمد عليه الصلاة والسلام خصوصا.

وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاءَ اللَّهُ حَفِيظٌ عَلَيْهِمْ وَمَا أَنتَ عَلَيْهِم بِوَكِيلٍ (6)
  1. السبب في كون اتخاذ أنداد لله هو من أكبر الظلم.
  2. بيان معاملة المشركين لأوليائهم في العبادة والطاعة والحكم على فعلهم .
  3. بيان معنى اسم الله الحفيظ في الآية.
  4. بيان أن وظيفة الرسول هي التبليغ.

التعديل الأخير تم بواسطة رؤى ميرغني ; 11-08-25 الساعة 11:38 PM
رؤى ميرغني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 11
آلاء عادل, مريم بنت خالد, مها رشاد, ايمان سالم السيد, حبيبة ميرغني مصطفى, رؤى ميرغني, زهرة حسين عبدالله, عزة محمد فرج الله, هاله جمال, إيمان أحمد صالح, نرمين الشربينى

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:34 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .