![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#11 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
22-09-2019
المشاركات: 225
![]() |
![]()
هُمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَصَدُّوكُمۡ عَنِ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِ وَٱلۡهَدۡيَ مَعۡكُوفًا أَن يَبۡلُغَ مَحِلَّهُۥۚ وَلَوۡلَا رِجَالٞ مُّؤۡمِنُونَ وَنِسَآءٞ مُّؤۡمِنَٰتٞ لَّمۡ تَعۡلَمُوهُمۡ أَن تَطَـُٔوهُمۡ فَتُصِيبَكُم مِّنۡهُم مَّعَرَّةُۢ بِغَيۡرِ عِلۡمٖۖ لِّيُدۡخِلَ ٱللَّهُ فِي رَحۡمَتِهِۦ مَن يَشَآءُۚ لَوۡ تَزَيَّلُواْ لَعَذَّبۡنَا ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنۡهُمۡ عَذَابًا أَلِيمًا
ذكر الاسباب الداعية لقتال الكفار والمحثة عليه بيان معنى الهدي معكوفا ذكر ما يمنع قتالهم معنى تطؤهم معنى معرة معنى تزيلوا إِذۡ جَعَلَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ فِي قُلُوبِهِمُ ٱلۡحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ ٱلۡجَٰهِلِيَّةِ فَأَنزَلَ ٱللَّهُ سَكِينَتَهُۥ عَلَىٰ رَسُولِهِۦ وَعَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَأَلۡزَمَهُمۡ كَلِمَةَ ٱلتَّقۡوَىٰ وَكَانُوٓاْ أَحَقَّ بِهَا وَأَهۡلَهَاۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمٗا بيان تكبرهم وبقاء الجاهلية في قلوبهم فرفضوا كتابة بسم الله الرحمن الرحيم ومنعوا الرسول صلى الله عليه وسلم والمؤمنين من دخول مكة انزال الله عز وجل السكينة على رسوله والمؤمنين وصبرهم على ما فعله الكفار المقصود بكلمة التقوى لَّقَدۡ صَدَقَ ٱللَّهُ رَسُولَهُ ٱلرُّءۡيَا بِٱلۡحَقِّۖ لَتَدۡخُلُنَّ ٱلۡمَسۡجِدَ ٱلۡحَرَامَ إِن شَآءَ ٱللَّهُ ءَامِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمۡ وَمُقَصِّرِينَ لَا تَخَافُونَۖ فَعَلِمَ مَا لَمۡ تَعۡلَمُواْ فَجَعَلَ مِن دُونِ ذَٰلِكَ فَتۡحٗا قَرِيبًا ذكر الرؤيا التي رأها الرسول صلى الله عليه وسلم بيان انه لابد من وقوعها ولو تأخرت ذكر معني محلقين رؤوسكم ومقصرين بيان سبب هذه الهيئة هُوَ ٱلَّذِيٓ أَرۡسَلَ رَسُولَهُۥ بِٱلۡهُدَىٰ وَدِينِ ٱلۡحَقِّ لِيُظۡهِرَهُۥ عَلَى ٱلدِّينِ كُلِّهِۦۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ شَهِيدٗا المقصود بالهدى المقصود بالدين الحق مُّحَمَّدٞ رَّسُولُ ٱللَّهِۚ وَٱلَّذِينَ مَعَهُۥٓ أَشِدَّآءُ عَلَى ٱلۡكُفَّارِ رُحَمَآءُ بَيۡنَهُمۡۖ تَرَىٰهُمۡ رُكَّعٗا سُجَّدٗا يَبۡتَغُونَ فَضۡلٗا مِّنَ ٱللَّهِ وَرِضۡوَٰنٗاۖ سِيمَاهُمۡ فِي وُجُوهِهِم مِّنۡ أَثَرِ ٱلسُّجُودِۚ ذَٰلِكَ مَثَلُهُمۡ فِي ٱلتَّوۡرَىٰةِۚ وَمَثَلُهُمۡ فِي ٱلۡإِنجِيلِ كَزَرۡعٍ أَخۡرَجَ شَطۡـَٔهُۥ فَـَٔازَرَهُۥ فَٱسۡتَغۡلَظَ فَٱسۡتَوَىٰ عَلَىٰ سُوقِهِۦ يُعۡجِبُ ٱلزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ ٱلۡكُفَّارَۗ وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ مِنۡهُم مَّغۡفِرَةٗ وَأَجۡرًا عَظِيمَۢا ذكر حال الرسول صلى الله عليه وسلم واصحابه وانهم جادين في مقاتلة و مواجهة عدوهم اشداء عليهم بيان تراحمهم فيما بينهم وانهم لبعض كالجسد الواحد ذكر وصفهم المذكورين به في التوراة ذكر وصفهم المذكورين به في الانجيل كثرة صلاتهم ابتغاءا لرضا ربهم بيان اثر العبادات على الانسان وأن بها تستنير البواطن فتستنير الظواهر معنى اخرج شطئه فازره بيان تقويهم ببعضهم البعض سواء صغارا او كبار كالزرع يقوي بعصه بعضا بيان ضيق وتغيظ الكفار من ترابطهم هذا بيان حسن جزاءهم |
![]() |
![]() |
![]() |
#12 |
|الحياة العيش مع القرآن|
تاريخ التسجيل:
12-07-2016
المشاركات: 355
![]() |
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
حيّاكن الله غالياتي.. تيسير .. هند.. مها .. اللهم بارك على المدارسات الجميلة . زادكنّ الله من فضله. ايمان الغالية، اكملي ما عليك من مدارسات. هبةو فاطمة سارعن في كتابة المدراسات. انتهى الشهر الاول. بارك الله فيكنّ وفتح الله عليكنّ. |
![]() |
![]() |
![]() |
#13 | |
|الحياة العيش مع القرآن|
تاريخ التسجيل:
12-07-2016
المشاركات: 355
![]() |
![]() اقتباس:
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#14 |
معلمة بمعهد خديجة
تاريخ التسجيل:
28-04-2021
العمر: 22
المشاركات: 184
![]() |
![]()
مدارسة الأسبوع الرابع
1)تيسير السيد:-سورة الحج(60-65) 2)هبة إبراهيم:-سورة الشعراء(52-62) 3)هند محمد حسين:-سورة الشعراء(63-73) 4)فاطمة السيد:-سورة سبأ(10-14) 5)مها رفعت:-سورة الزمر(14-21) 6)فاطمة مصطفى:-سورة الزمر (22-28) 7)إيمان سليمان:-سورة الذاريات (36-45) |
![]() |
![]() |
![]() |
#15 |
~مشارِكة~
|
![]() ![]() تفسير سورة الزمر الآيات { قُلِ اللَّهَ أَعْبُدُ مُخْلِصًا لَهُ دِينِي (١٤) فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُمْ مِنْ دُونِهِ قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلَا ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ (١٥) استشهد بالسورة على حرية العبادة وعلى خسران من يعبد غير الله بين كيف خسروا أنفسهم وأهليهم المراد بالخسران المبين لَهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِنَ النَّارِ وَمِنْ تَحْتِهِمْ ظُلَلٌ ذَلِكَ يُخَوِّفُ اللَّهُ بِهِ عِبَادَهُ يَاعِبَادِ فَاتَّقُونِ (١٦) وصف مايحصل لهم المراد بالظلل من النار في الآية تخويف من العذاب بين رحمة الله بعبادة وسهولة الطريق اليه وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ (١٧) بين عن من تحكي الآية المراد بالطاغوت المراد بالإنابة إلى الله وصف البشرى التي بشر بها المنيبون إلى الله الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ (١٨) وصف العباد الذين يستحقون البشارة استشهد بالآية على أحسن القول بين النكتة في الآية أَفَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ كَلِمَةُ الْعَذَابِ أَفَأَنْتَ تُنْقِذُ مَنْ فِي النَّارِ (١٩) بين انه لافائدة من هداية المعاندين لَكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ غُرَفٌ مِنْ فَوْقِهَا غُرَفٌ مَبْنِيَّةٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ الْمِيعَادَ (٢٠) وصف جمال الغرف بين مادة بنائها وصف جمال أنهارها بين ماوعد به المتقون وماذا عليهم أن يفعلوه أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَلَكَهُ يَنَابِيعَ فِي الْأَرْضِ ثُمَّ يُخْرِجُ بِهِ زَرْعًا مُخْتَلِفًا أَلْوَانُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَجْعَلُهُ حُطَامًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِأُولِي الْأَلْبَابِ (٢١) } [سُورَةُ الزُّمَرِ: ١٤-٢١] بين لمن التذكير في الآية عدد انواع الزرع معنى قوله ثم يهيج المراد بقوله حطاما بين رحمة الله تعالى بعبادة بين أن الله تعالى هو الاله المستحق للعبادة دعا الشيخ ان نكون من أولى الألباب ووصف جمالهم (اللهم اجعلنا منهم) |
![]() |
![]() |
![]() |
#16 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
20-12-2019
العمر: 29
المشاركات: 227
![]() |
![]()
سوره الاحزاب 32-36
يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاءِ ۚ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا (32) 1- ارشاد نساء النبى بالتقوى فى جميع وسائلها 2- معنى فى قلبه مرض 3- قولن قول غير غليظ ولا جاف ولا لين وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ ۖ وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ۚ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا (33) 1-قرن فى بيوتكم لانها احفظ لكم 2- معنى وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ 3- الرجس هو الشر والخبث وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَىٰ فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا (34) 1- ايات الله القصور بها القران 2- والحكمه سنه الرسول 3- التدبير والتفكر ف ايات الله وذكرهم إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا (35 المسلمين والمسلمات ف الشعائر الظاهره 2- المؤمنين والمؤمنات فى الامور الباطنه فى القلب 3- معنى القانتين 4-معنى الخاشعين والخاشعات 5- معنى الحافظين فروجهم وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا (36) لا ينبغى ولا يليق لمن اتصف بالايمان الا بالامتثال باوامر الله ورسوله 2- معنى ضلالا مبينا |
![]() |
![]() |
![]() |
#17 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
20-12-2019
العمر: 29
المشاركات: 227
![]() |
![]()
سوره الاحزاب 52-54
لَّا يَحِلُّ لَكَ ٱلنِّسَآءُ مِنۢ بَعۡدُ وَلَآ أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنۡ أَزۡوَٰجٖ وَلَوۡ أَعۡجَبَكَ حُسۡنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتۡ يَمِينُكَۗ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ رَّقِيبٗا ﴿52﴾ 11 فى الايه شكر لله لزوجات النبى 2-امن لزوجات النبى من الطلاق والضرر لان الله قضى انهم زوجاته فى الدنيا والاخره يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَن يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَىٰ طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَٰكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ ۚ إِنَّ ذَٰلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنكُمْ ۖ وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ ۚ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاءِ حِجَابٍ ۚ ذَٰلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ ۚ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا ۚ إِنَّ ذَٰلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمًا (53) 1- امر الله لعباده بتادب عند دخول بيت النبى 2- انتظاركم الزائد يؤذى النبى 3- معنى من وراء حجاب 4- معنى كان عند الله عظيما إِن تُبْدُوا شَيْئًا أَوْ تُخْفُوهُ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ إِن تُبْدُوا شَيْئًا أَوْ تُخْفُوهُ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا (54) 1- معنى إِن تُبْدُوا شَيْئًا أَوْ تُخْفُوهُ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عليما |
![]() |
![]() |
![]() |
#18 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
20-12-2019
العمر: 29
المشاركات: 227
![]() |
![]()
سوره سبا 10 -14
۞@_@وَلَقَدۡ ءَاتَيۡنَا دَاوُۥدَ مِنَّا فَضۡلٗاۖ يَٰجِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُۥ وَٱلطَّيۡرَۖ وَأَلَنَّا لَهُ ٱلۡحَدِيدَ ﴿10﴾ 1- ولقد مننا على عبدنا ورسولنا داود بالعلم النافع والنعم الدينيه والدنيويه 2- والانت الحديد له ليعمل منها الدروع أَنِ ٱعۡمَلۡ سَٰبِغَٰتٖ وَقَدِّرۡ فِي ٱلسَّرۡدِۖ وَٱعۡمَلُواْ صَٰلِحًاۖ إِنِّي بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِيرٞ ﴿11﴾ امرهم بالشكر والعمل الصالح وَلِسُلَيۡمَٰنَ ٱلرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهۡرٞ وَرَوَاحُهَا شَهۡرٞۖ وَأَسَلۡنَا لَهُۥ عَيۡنَ ٱلۡقِطۡرِۖ وَمِنَ ٱلۡجِنِّ مَن يَعۡمَلُ بَيۡنَ يَدَيۡهِ بِإِذۡنِ رَبِّهِۦۖ وَمَن يَزِغۡ مِنۡهُمۡ عَنۡ أَمۡرِنَا نُذِقۡهُ مِنۡ عَذَابِ ٱلسَّعِيرِ ﴿12 1- ذكر فضل الله على ابنه سيدنا سليمان عليه السلام 2-معنى وَمَن يَزِغۡ مِنۡهُمۡ عَنۡ أَمۡرِنَا نُذِقۡهُ مِنۡ عَذَابِ ٱلسَّعِيرِ يَعۡمَلُونَ لَهُۥ مَا يَشَآءُ مِن مَّحَٰرِيبَ وَتَمَٰثِيلَ وَجِفَانٖ كَٱلۡجَوَابِ وَقُدُورٖ رَّاسِيَٰتٍۚ ٱعۡمَلُوٓاْ ءَالَ دَاوُۥدَ شُكۡرٗاۚ وَقَلِيلٞ مِّنۡ عِبَادِيَ ٱلشَّكُورُ ﴿13﴾ 1- معنى محاريب 2- معنى تماثيل 3- معنى وَجِفَانٖ كَٱلۡجَوَابِ وَقُدُورٖ رَّاسِيَٰتٍۚ 4- الشكر اعتراف القلب بمن الله عليه فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَىٰ مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنسَأَتَهُ ۖ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَن لَّوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ (14) 1- معنى أَن لَّوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ (14) |
![]() |
![]() |
![]() |
#19 |
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
تاريخ التسجيل:
05-01-2023
المشاركات: 100
![]() |
![]()
مدارس الاسبوع الرابع
﴿فَأَوحَينا إِلى موسى أَنِ اضرِب بِعَصاكَ البَحرَ فَانفَلَقَ فَكانَ كُلُّ فِرقٍ كَالطَّودِ العَظيمِ﴾ [الشعراء: ٦٣] ﴿وَأَزلَفنا ثَمَّ الآخَرينَ﴾ [الشعراء: ٦٤] ﴿وَأَنجَينا موسى وَمَن مَعَهُ أَجمَعينَ﴾ [الشعراء: ٦٥] ثُمَّ أَغرَقنَا الآخَرينَ﴾ [الشعراء: ٦٦] ﴿إِنَّ في ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكثَرُهُم مُؤمِنينَ﴾ [الشعراء: ٦٧] ﴿وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ العَزيزُ الرَّحيمُ﴾ [الشعراء: ٦٨] (١) وضح انفلاق البحر ل أكثر من طريق (٢)وضح المقصود (الطود) (٣) بين لطف الله بموسي ومن معه (٤) نجي الله موسي ومن معه بفضل التوكل علي الله (٥) وضح عظمة الآيات التي يبينها الله (٦)وضح عزة الله وقدرته علي اهلاك فرعون والمكذبين و برحمته نجي موسي ومن معه من المؤمنين ﴿وَاتلُ عَلَيهِم نَبَأَ إِبراهيمَ﴾ [الشعراء: ٦٩] ﴿إِذ قالَ لِأَبيهِ وَقَومِهِ ما تَعبُدونَ﴾ [الشعراء: ٧٠] ﴿قالوا نَعبُدُ أَصنامًا فَنَظَلُّ لَها عاكِفينَ﴾ [الشعراء: ٧١] (١) بين الله لنبيه خبر الخليل ابراهيم (٢). ميز ذاك الموضع للخليل لانه متضمن لدعوه والرساله (٣) بين معني ( عاكفين ) ﴿قالَ هَل يَسمَعونَكُم إِذ تَدعونَ﴾ [الشعراء: ٧٢] ﴿أَو يَنفَعونَكُم أَو يَضُرّونَ﴾ [الشعراء: ٧٣] (١)بين لهم ابراهيم عدم استحقاق تلك الأصنام للعباده (٢)بين المراد ( يسمعونكم إذ تدعون ) (٣)وضح التقليد الأعمى يؤدي بصاحبه للضلال |
![]() |
![]() |
![]() |
#20 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
22-09-2019
المشاركات: 225
![]() |
![]()
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تُقَدِّمُواْ بَيۡنَ يَدَيِ ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦۖ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَۚ إِنَّ ٱللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٞ
بيان المقصود ب لا تقدموا بين يدي الله ورسوله ذكر ان الايمان بالله عز وجل يقتضي اتباع اوامره واحتناب نواهيه واتباع سنة رسوله صلى الله عليه وسلم وان سعادة الانسان في ذلك بيان كيف تكون التقوى معنى سميع معنى عليم ذكر المستفاد من ذكر سميع عليم بعد النهى عن التقديم بين يدي الله ورسوله يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَرۡفَعُوٓاْ أَصۡوَٰتَكُمۡ فَوۡقَ صَوۡتِ ٱلنَّبِيِّ وَلَا تَجۡهَرُواْ لَهُۥ بِٱلۡقَوۡلِ كَجَهۡرِ بَعۡضِكُمۡ لِبَعۡضٍ أَن تَحۡبَطَ أَعۡمَٰلُكُمۡ وَأَنتُمۡ لَا تَشۡعُرُونَ ذكر بعض اداب الخطاب مع الرسول صلى الله عليه وسلم عدم مراعاة الادب في مخاطبة النبي صلى الله عليه وسلم قد يؤدي لاحباط الاعمال ضرورة تمييز الرسول صلى الله عليه وسلم في المخاطبة إِنَّ ٱلَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصۡوَٰتَهُمۡ عِندَ رَسُولِ ٱللَّهِ أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ ٱمۡتَحَنَ ٱللَّهُ قُلُوبَهُمۡ لِلتَّقۡوَىٰۚ لَهُم مَّغۡفِرَةٞ وَأَجۡرٌ عَظِيمٌ الثناء على من يغصون اصولتهم عند رسول الله صلى الله عليه وسلم الله سبحانه وتعالى يمتحن القلوب للتقوى بالأوامر والنواهي وعد الله سبحانه وتعالى بالمغفرة والاجر العظيم لمن صلحت قلوبهم للتقوى إِنَّ ٱلَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِن وَرَآءِ ٱلۡحُجُرَٰتِ أَكۡثَرُهُمۡ لَا يَعۡقِلُونَ ذم من لم يراعي الادب في مخاطبة الرسول صلى الله عليه وسلم وَلَوۡ أَنَّهُمۡ صَبَرُواْ حَتَّىٰ تَخۡرُجَ إِلَيۡهِمۡ لَكَانَ خَيۡرٗا لَّهُمۡۚ وَٱللَّهُ غَفُورٞ رَّحِيمٞ بيان رحمة الله سبحانه وتعالى بالعباد فلم يعاجلهم بالعقوبة يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِن جَآءَكُمۡ فَاسِقُۢ بِنَبَإٖ فَتَبَيَّنُوٓاْ أَن تُصِيبُواْ قَوۡمَۢا بِجَهَٰلَةٖ فَتُصۡبِحُواْ عَلَىٰ مَا فَعَلۡتُمۡ نَٰدِمِينَ بيان كيفية التعامل مع الخبر حال سماعه بيان خطر وعاقبة اخذ الاخبار من الفساق مجردة دون التاكد منها ذكر ان خبر الصادق مقبول وخبر الكاذب مردود وخبر الفاسق متوقف فيه وَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّ فِيكُمۡ رَسُولَ ٱللَّهِۚ لَوۡ يُطِيعُكُمۡ فِي كَثِيرٖ مِّنَ ٱلۡأَمۡرِ لَعَنِتُّمۡ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ حَبَّبَ إِلَيۡكُمُ ٱلۡإِيمَٰنَ وَزَيَّنَهُۥ فِي قُلُوبِكُمۡ وَكَرَّهَ إِلَيۡكُمُ ٱلۡكُفۡرَ وَٱلۡفُسُوقَ وَٱلۡعِصۡيَانَۚ أُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلرَّٰشِدُونَ معنى عنتم ذكر ان عدم موافقة الرسول صلى الله عليه وسلم على كثير من الأمور كان فيه رحمة للناس بيان بعض اثار حب الانسان للايمان وكرهه للكفر الفرق بين الفسوق والعصيان معنى الراشدون فَضۡلٗا مِّنَ ٱللَّهِ وَنِعۡمَةٗۚ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٞ بيان ان كل النعم والخير هي بفضل الله عز وجل لا بحول الانسان ولا بقوته وَإِن طَآئِفَتَانِ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ٱقۡتَتَلُواْ فَأَصۡلِحُواْ بَيۡنَهُمَاۖ فَإِنۢ بَغَتۡ إِحۡدَىٰهُمَا عَلَى ٱلۡأُخۡرَىٰ فَقَٰتِلُواْ ٱلَّتِي تَبۡغِي حَتَّىٰ تَفِيٓءَ إِلَىٰٓ أَمۡرِ ٱللَّهِۚ فَإِن فَآءَتۡ فَأَصۡلِحُواْ بَيۡنَهُمَا بِٱلۡعَدۡلِ وَأَقۡسِطُوٓاْۖ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلۡمُقۡسِطِينَ نهى المؤمنين عن مقاتلة بعضهم البعض توضيح دول باقي المؤمنين اذا اقتتل طائفتان منهم معنى تفئ ضروة الصلح بالعدل معنى المقسطين وما هو جزاءهم إِنَّمَا ٱلۡمُؤۡمِنُونَ إِخۡوَةٞ فَأَصۡلِحُواْ بَيۡنَ أَخَوَيۡكُمۡۚ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ بيان ان المؤمنين اخوة وهذا عقد عقده الله عز وجل بينهم ذكر ما تستلزمه و تستوجبه هذه الاخوة ضرورة الحرص على التآلف والترابط عدم القيام بحقوق المؤمنين من اعظم حواجب الرحمة بيان المترتب على التقوى ذكر ان الاقتتال بين المؤمنين من الكبائر الايمان والاخوة لا يذهبان حتى بوجود الاقتتال |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
مها رفعت علي, امال محمود على, ايمان احمد سليمان, سالي جعفر, شروق عبدالموجود محمد, علياء خالد خالد إمام, غاده رجب, فاطمة السيد, فاطمة الزهراء محمد محمد أحمد, هند محمد حسين |
|
|