صفحة مدارسة التفسير / حلقة لبابة بنت الحارث (رضي الله عنها)

[مروه عبدالجابر محمد]

﷽
﴿إِنَّ ٱلۡأَبۡرَارَ لَفِی نَعِیمٍ﴾
-جزاء الأبرار: نعيم القلوب والابدان
﴿عَلَى ٱلۡأَرَاۤىِٕكِ یَنظُرُونَ﴾
-نعيم الارائك ولذة النظر إلي النعيم ووجه الله الكريم
﴿تَعۡرِفُ فِی وُجُوهِهِمۡ نَضۡرَةَ ٱلنَّعِیمِ﴾
-علامات النعيم ظاهره علي الوجوه سبحان الله
﴿یُسۡقَوۡنَ مِن رَّحِیقࣲ مَّخۡتُومٍ﴾
-الرحيق المختوم نعيم خاص بالابرار
﴿خِتَـٰمُهُۥ مِسۡكࣱۚ وَفِی ذَ ٰ⁠لِكَ فَلۡیَتَنَافَسِ ٱلۡمُتَنَـٰفِسُونَ﴾
-بين الشيخ الفرق في تفسير ختامه مسك
-تنافس أهل الجنه في الوصل لهذا النعيم
﴿وَمِزَاجُهُۥ مِن تَسۡنِیمٍ﴾
-لم يتحدث الشيخ ف تفسير الايه
﴿عَیۡنࣰا یَشۡرَبُ بِهَا ٱلۡمُقَرَّبُونَ﴾
-أشرف أشربة الجنة خصت للمقربين والاعلي منزله عند الله
﴿إِنَّ ٱلَّذِینَ أَجۡرَمُوا۟ كَانُوا۟ مِنَ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ یَضۡحَكُونَ﴾
-استهزاء أهل الإجرام بالمؤمنين
﴿وَإِذَا مَرُّوا۟ بِهِمۡ یَتَغَامَزُونَ﴾
-غمز واستهزاء اهل الإجرام
﴿وَإِذَا ٱنقَلَبُوۤا۟ إِلَىٰۤ أَهۡلِهِمُ ٱنقَلَبُوا۟ فَكِهِینَ﴾
-بين معني فكهين
﴿وَإِذَا رَأَوۡهُمۡ قَالُوۤا۟ إِنَّ هَـٰۤؤُلَاۤءِ لَضَاۤلُّونَ﴾
-إغترار المجرمين وأمنهم الكاذب في الدنيا
﴿وَمَاۤ أُرۡسِلُوا۟ عَلَیۡهِمۡ حَـٰفِظِینَ﴾
-تعنت المجرمين واصرارهم علي الكذب والضلال
﴿فَٱلۡیَوۡمَ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ مِنَ ٱلۡكُفَّارِ یَضۡحَكُونَ﴾
-الجزاء من جنس العمل وانقلاب الاحول يوم القيامه
﴿عَلَى ٱلۡأَرَاۤىِٕكِ یَنظُرُونَ﴾
-بين معني الارائك
-الكرامه العظمي لأهل الجنه
﴿هَلۡ ثُوِّبَ ٱلۡكُفَّارُ مَا كَانُوا۟ یَفۡعَلُونَ﴾
-عدالة الله سبحانه وتعالي في ثواب الكفار وعقابهم

تم الحمدلله رب العالمين