مدارسة حلقة ليلي بنت أبي حثمة

[نرمين الشربينى]

سورة المزمل (٩/١٩)
بسم الله الرحمن الرحيم
رَّبُّ ٱلۡمَشۡرِقِ وَٱلۡمَغۡرِبِ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ فَٱتَّخِذۡهُ وَكِيلٗا (9) وَٱصۡبِرۡ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَٱهۡجُرۡهُمۡ هَجۡرٗا جَمِيلٗا (10) وَذَرۡنِي وَٱلۡمُكَذِّبِينَ أُوْلِي ٱلنَّعۡمَةِ وَمَهِّلۡهُمۡ قَلِيلًا (11)
1- بين الشيخ ان لامعبود ولا إله إلا الله وأنه رب المشارق والمغارب
2- بين أن الله خير حافظ وخير مدبر لامرنا كله
3- بين الشيخ ماهو الهجر الجميل
4- بيان معنى «ذرنى»
5- بين من هم أصحاب النعمة
( إِنَّ لَدَيۡنَآ أَنكَالٗا وَجَحِيمٗا (12) وَطَعَامٗا ذَا غُصَّةٖ وَعَذَابًا أَلِيمٗا (13) يَوۡمَ تَرۡجُفُ ٱلۡأَرۡضُ وَٱلۡجِبَالُ وَكَانَتِ ٱلۡجِبَالُ كَثِيبٗا مَّهِيلًا (14))
1- بين معنى «أنكالا»
2- بين عقاب وجزاء المكذبين
3-بين معنى «طعاما ذا غصة»
4- بين مصير الارض والجبال وماذا سوف يفعل الله بهم
(إِنَّآ أَرۡسَلۡنَآ إِلَيۡكُمۡ رَسُولٗا شَٰهِدًا عَلَيۡكُمۡ كَمَآ أَرۡسَلۡنَآ إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ رَسُولٗا (15
فَعَصَىٰ فِرۡعَوۡنُ ٱلرَّسُولَ فَأَخَذۡنَٰهُ أَخۡذٗا وَبِيلٗا (16) فَكَيۡفَ تَتَّقُونَ إِن كَفَرۡتُمۡ يَوۡمٗا يَجۡعَلُ ٱلۡوِلۡدَٰنَ شِيبًا (17) ٱلسَّمَآءُ مُنفَطِرُۢ بِهِۦۚ كَانَ وَعۡدُهُۥ مَفۡعُولًا (18) إِنَّ هَٰذِهِۦ تَذۡكِرَةٞۖ فَمَن شَآءَ ٱتَّخَذَ إِلَىٰ رَبِّهِۦ سَبِيلًا (19))
1- فى الاية تحذير للأمم ان لايكونوا كقوم سيدنا موسى وان يؤمنوا بالرسول الذى أرس اليهم ويحمدوا الله
2- بين بعض من أحوال يوم القيامة
3- بين معنى «الولدٰن شيبا»
4- بين أن يوم القيامة لامفر منه
5- بين ان الله أخوال يوم القيامة هى موعظة وتذكرة للمؤمنون
6-بيان ان من يتبع شرائع الله يفوز فوزا عظيما

[نرمين الشربينى]

سورة المدثر(٤٨/٥٦)

(فَمَا تَنفَعُهُمۡ شَفَٰعَةُ ٱلشَّٰفِعِينَ (48) فَمَا لَهُمۡ عَنِ ٱلتَّذۡكِرَةِ مُعۡرِضِينَ (49) كَأَنَّهُمۡ حُمُرٞ مُّسۡتَنفِرَةٞ (50) فَرَّتۡ مِن قَسۡوَرَةِۭ (51))
1- بين أن لاتقبل شفاعة الا لمن رضى الله عنه
2-بين صد وتكذيب أصحب الجحيم ليوم الدين
3- بين معنى «حمر مستنفرة»
4- بين معنى «قسورة»
( بَلۡ يُرِيدُ كُلُّ ٱمۡرِيٕٖ مِّنۡهُمۡ أَن يُؤۡتَىٰ صُحُفٗا مُّنَشَّرَةٗ (52) كَلَّاۖ بَل لَّا يَخَافُونَ ٱلۡأٓخِرَةَ (53) كَلَّآ إِنَّهُۥ تَذۡكِرَةٞ (54) فَمَن شَآءَ ذَكَرَهُۥ (55) وَمَا يَذۡكُرُونَ إِلَّآ أَن يَشَآءَ ٱللَّهُۚ هُوَ أَهۡلُ ٱلتَّقۡوَىٰ وَأَهۡلُ ٱلۡمَغۡفِرَةِ (56)
1- بين معنى «صحفا منشرة»
2- بين كذب وضلال أهل النار وتحججهم بأعذار واهية
3- بين انهم لم يخافوا من الآخرة ولو خافوا منها لكانوا آمنوا بآيات الله
4- بين على من يعود الضمير فى «إنه تذكرة»
5- بين أن مشيئة الله نافذة فى كل أمر
6- بين أن العبادة يجب أن تكون لله الواحد

[نرمين الشربينى]

سورة الإنسان (١/١٢)

(هَلۡ أَتَىٰ عَلَى ٱلۡإِنسَٰنِ حِينٞ مِّنَ ٱلدَّهۡرِ لَمۡ يَكُن شَيۡـٔٗا مَّذۡكُورًا (1) إِنَّا خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ مِن نُّطۡفَةٍ أَمۡشَاجٖ نَّبۡتَلِيهِ فَجَعَلۡنَٰهُ سَمِيعَۢا بَصِيرًا (2) إِنَّا هَدَيۡنَٰهُ ٱلسَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرٗا وَإِمَّا كَفُورًا (3))
1- بين حالة الإنسان من البداية حتى منتهاها
2- بين معنى «نطفة أمشاج»
3- بين أن الله ارسل الرسل والكتب لهداية الإنسان
4- بين انقسام الناس إلى فئتين منهم شاكر ومنهم كافر
5- بين أن من يكفر بالله وبآياته يسلك طريق الهلاك
( إِنَّآ أَعۡتَدۡنَا لِلۡكَٰفِرِينَ سَلَٰسِلَاْ وَأَغۡلَٰلٗا وَسَعِيرًا (4))
1- بين جزاء الكافرين
2- بين معنى «سلٰسلا وأغلٰلاً)
3- بين ان الكافرين مخلدون فى الجحيم فى عذاب دائم
( إِنَّ ٱلۡأَبۡرَارَ يَشۡرَبُونَ مِن كَأۡسٖ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا (5) عَيۡنٗا يَشۡرَبُ بِهَا عِبَادُ ٱللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفۡجِيرٗا (6) يُوفُونَ بِٱلنَّذۡرِ وَيَخَافُونَ يَوۡمٗا كَانَ شَرُّهُۥ مُسۡتَطِيرٗا (7) وَيُطۡعِمُونَ ٱلطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِۦ مِسۡكِينٗا وَيَتِيمٗا وَأَسِيرًا (8) إِنَّمَا نُطۡعِمُكُمۡ لِوَجۡهِ ٱللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمۡ جَزَآءٗ وَلَا شُكُورًا (9) إِنَّا نَخَافُ مِن رَّبِّنَا يَوۡمًا عَبُوسٗا قَمۡطَرِيرٗا (10) فَوَقَىٰهُمُ ٱللَّهُ شَرَّ ذَٰلِكَ ٱلۡيَوۡمِ وَلَقَّىٰهُمۡ نَضۡرَةٗ وَسُرُورٗا (11) وَجَزَىٰهُم بِمَا صَبَرُواْ جَنَّةٗ وَحَرِيرٗا (12)
1- بين من هم الأبرار
2- بين جزاء الأبرار
3- بين معنى «مزاجها كافورا»
4- بين معنى « عينا يشرب بها»
5- بين من هم الذين يوفون بالنذر
6- بيان معنى «مستطيرا»
7- بين أنهم قدموا محبة الله على حبهم لأنفسهم فجزاهم الله الجنه
8- بين أن الإطعام لوجه الله يكون بلا مقابل
9- بيان معنى « عبوسا قمطريرا»
10- بين ان اللهم يقيهم فزع يوم القيامة بما عملوا من أعمال صالحة
11- بين جزاء المتقين الذين بعدوا عن المعاصى والذين صبروا على أقدار الله
12- بين أن الجنة بها كل النعم التى يتمناها الإنسان وأنها سالمة من كل منغص

[تسنيم حافظ عطيه]

مدارسة الاسبوع السابع
سورة المطففين
يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُوم -٢٥خِتَامُهُ مِسْكٌ ۚ وَفِي ذَٰلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ٢٦ -وَمِزَاجُهُ مِنْ تَسْنِيمٍ-٢٧ عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ-٢٨إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُوا مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ-٢٩ وَإِذَا مَرُّوا بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ٣٠وَإِذَا انْقَلَبُوا إِلَىٰ أَهْلِهِمُ انْقَلَبُوا فَكِهِينَ٣١ وَإِذَا رَأَوْهُمْ قَالُوا إِنَّ هَـٰؤُلَاءِ لَضَالُّونَ٣٢وَمَا أُرْسِلُوا عَلَيْهِمْ حَافِظِينَ٣٣ فَالْيَوْمَ الَّذِينَ آمَنُوا مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ٣٤عَلَى الْأَرَائِكِ يَنْظُرُونَ٣٥ هَلْ ثُوِّبَ الْكُفَّارُ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ٣٦
بين الشيخ أن الرحيق هو من أطيب ما يكون من الأشربه وألذها
تربطها بالايه التي قبلها بأن الأناء الذي يشربون منه الرحيق حثاله وهو المسك الأصفر
وضح النعيم المقيم الذي لا يعلم مقداره إلا الله
بيان أنهم يتسابقوا في المبادره إلي الأعمال الصالحة
بين شراب أهل الجنة من التسنيم أعلي أشربة الجنه
وضح سبحانه جزاء المؤمنين وجزاء الكافرين والتفاوت الكبير بينهم
بين أن المجرمين كانوا يسخرون من المؤمنين ويستهزؤن بهم
وضح أنهم إذا انقلبوا الي أهلهم مسروين مغتبطين
وضح أنهم تجرؤا علي الله بالقول عليه
بين يوم القيامه كيف يكون الكافرين في غمرات العذاب ينقلبون
بين أن المؤمنين في غايه الراحه والطمأنينة
تربطها بالايه التي قبلها انهم ينظرون إلي ما أعده الله لهم من نعيم
وضح انهم ضحكوا من المؤمنين في الدنيا فضحك منهم المؤمنون في الاخره
إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ ١وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ٢ وَإِذَا الْأَرْضُ مُدَّتْ ٣ وَأَلْقَتْ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتْ٤وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ٥ يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَىٰ رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ٦فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ٧فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا ٨وَيَنْقَلِبُ إِلَىٰ أَهْلِهِ مَسْرُورًا٩
بين الله تعالي يوم القيامه وتغير الأجرام العظام
وضح معني السماء أنشقت
بين أن الأرض أستمعت لكلام الله وأصاخت لكلامه
وضح كيف رجفت الأرض وأرتجت ونسفت جبالها
بيان النفخ في الصور وإخراج الأموات من الأجداث إلي وجه الأرض
بين أن الإنسان ساع إلي الله بعمله خيرا كان أو شرا
ذكر الله تفصيل الجزاء
بين ان أهل السعاده هو من أخذ كتابه بيمينه
بين العرض اليسير ع الله فيقر العبد بذنوبه حتي يظن أنه هالك
تربطها بالايه التي قبلها انه فاز بالجنه ورجع إلي اهله مسرورا حين نجا من العذاب

[الزهراء احمد محمد]

سورة عبس
وهي سورة مكية
ذكر الشيخ سبب نزول السورة

"عَبَسَ وَتَوَلَّىٰٓ ، أَن جَآءَهُ ٱلۡأَعۡمَىٰ"
ـ عتاب الله للنبي(ﷺ)
" وَمَا يُدۡرِيكَ لَعَلَّهُۥ يَزَّكَّىٰٓ "
ـ معني يزكي
"أَوۡ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ ٱلذِّكۡرَىٰٓ "
ـ فائدة الذكري
ـ المقصود من بعثة النبي(ﷺ)
"أَمَّا مَنِ ٱسۡتَغۡنَىٰ ،فَأَنتَ لَهُۥ تَصَدَّىٰ ، وَمَا عَلَيۡكَ أَلَّا يَزَّكَّىٰ ،وَأَمَّا مَن جَآءَكَ يَسۡعَىٰ ،وَهُوَ يَخۡشَىٰ ، فَأَنتَ عَنۡهُ تَلَهَّىٰ "
ـ الاقبال علي من اتي بنفسه للتذكرة
ـ دل علي كلامه ب"لا يترك أمر معلوم لأنر موهوم،ولا مصلحة متحققة لمصلحة"
"كَلَّآ إِنَّهَا تَذۡكِرَةٞ ، "
ـ المقصود ب تذكرة
" فَمَن شَآءَ ذَكَرَهُۥ "
ـ ذكر المقصود بالآية
ـ ذكر آيه" وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ ۖ فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ
" في صُحُفٖ مُّكَرَّمَةٖ ،مَّرۡفُوعَةٖ مُّطَهَّرَةِۭ "
ـ المقصود ب مطهرة و مرفوعة
"بِأَيۡدِي سَفَرَةٖ "
ـ معني سفرة
" كِرَامِۭ بَرَرَةٖ "
ـ ذكر صفات الملائكة
ـ حفظ الله لكتابه
"قُتِلَ ٱلۡإِنسَٰنُ مَآ أَكۡفَرَهُۥ "
ـ بيان استمرار عصيان الانسان
" مِنۡ أَيِّ شَيۡءٍ خَلَقَهُۥ ، مِن نُّطۡفَةٍ خَلَقَهُۥ فَقَدَّرَهُۥ"
ـ مراحل خلق الإنسان
"ثُمَّ ٱلسَّبِيلَ يَسَّرَهُۥ "
ـ رحمة الله للإنسان في تيسير امورة
"ثُمَّ أَمَاتَهُۥ فَأَقۡبَرَهُۥ "
ـ إكرام الله للانسان
" ثُمَّ إِذَا شَآءَ أَنشَرَهُۥ "
ـ معني أنشره
"فَلۡيَنظُرِ ٱلۡإِنسَٰنُ إِلَىٰ طَعَامِهِۦٓ ، أَنَّا صَبَبۡنَا ٱلۡمَآءَ صَبّٗا "
ـ بيان اكرام الله للانسان

[الزهراء احمد محمد]

سورة الانفطار
وهي سورة مكية

"إِذَا ٱلسَّمَآءُ ٱنفَطَرَتۡ "
ـ معني انفطرت
" وَإِذَا ٱلۡكَوَاكِبُ ٱنتَثَرَتۡ "
ـ معني انتثرت
"وَإِذَا ٱلۡبِحَارُ فُجِّرَتۡ ، وَإِذَا ٱلۡقُبُورُ بُعۡثِرَتۡ "
ـ مقصود بعثرت
"عَلِمَتۡ نَفۡسٞ مَّا قَدَّمَتۡ وَأَخَّرَت، يَٰٓأَيُّهَا ٱلۡإِنسَٰنُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ ٱلۡكَرِيمِ "
ـ استنكار تصرف الانسان
"ٱلَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّىٰكَ فَعَدَلَكَ "
ـ معني فعدلك
ـ استنكار الكفر بالله
" فِيٓ أَيِّ صُورَةٖ مَّا شَآءَ رَكَّبَكَ "
ـ حسن خلق الله
"كَلَّا بَلۡ تُكَذِّبُونَ بِٱلدِّينِ "
ـ استمرار جحود الكافر
" وَإِنَّ عَلَيۡكُمۡ لَحَٰفِظِينَ كِرَامٗا كَٰتِبِينَ يَعۡلَمُونَ مَا تَفۡعَلُونَ "
ـ تأكيد علي ان افعال الناس مسجلة
" إِنَّ ٱلۡأَبۡرَارَ لَفِي نَعِيمٖ "
ـ بيان من هم ابرار
"وَإِنَّ ٱلۡفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٖ "
ـ بيان من هم الفجار
" يَصۡلَوۡنَهَا يَوۡمَ ٱلدِّينِ "
ـ مقصود بي يصلونها
ـ بيان ما هو يوم الدين
" وَمَا هُمۡ عَنۡهَا بِغَآئِبِينَ "
ـ معني غائبين
"وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا يَوۡمُ ٱلدِّينِ ثُمَّ مَآ أَدۡرَىٰكَ مَا يَوۡمُ ٱلدِّينِ
ـ تهويل ليوم الدين "
"" يَوۡمَ لَا تَمۡلِكُ نَفۡسٞ لِّنَفۡسٖ شَيۡـٔٗاۖ وَٱلۡأَمۡرُ يَوۡمَئِذٖ لِّلَّهِ "
ـ بيان انفرادية الحساب
ـ شمول حكم الله

[الزهراء احمد محمد]

سورة البروج
وهي سورة مكية

"وَٱلسَّمَآءِ ذَاتِ ٱلۡبُرُوجِ "
ـ بيان قدرة الله
ـ توضيح مشتملات السماء

"وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡمَوۡعُودِ "
ـ المقصود بي اليوم الموعود

" وَشَاهِدٖ وَمَشۡهُودٖ "
ـ ذكر كل من رأي

" قُتِلَ أَصۡحَٰبُ ٱلۡأُخۡدُودِ "
ـ ذكر من هم أصحاب الاخدود
ـ معني الاخدود

" ٱلنَّارِ ذَاتِ ٱلۡوَقُودِ ، إِذۡ هُمۡ عَلَيۡهَا قُعُودٞ ، وَهُمۡ عَلَىٰ مَا يَفۡعَلُونَ بِٱلۡمُؤۡمِنِينَ شُهُودٞ "
ـ بيان تجبر اصحاب الاخدود

" وَمَا نَقَمُواْ مِنۡهُمۡ إِلَّآ أَن يُؤۡمِنُواْ بِٱللَّهِ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡحَمِيدِ "
ـ وضح سبب نقمت اصحاب الاخدود

" ٱلَّذِي لَهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ شَهِيدٌ "
ـ ملك الله في كل شئ

إِنَّ ٱلَّذِينَ فَتَنُواْ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ ثُمَّ لَمۡ يَتُوبُواْ فَلَهُمۡ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمۡ عَذَابُ ٱلۡحَرِيقِ "
ـ ذكر قول الحسن ' انظروا الي هذا الكرم والجود ، هم قتلوا اولياءه و اهل طاعته وهو يدعوهم الي التوبة

"إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ لَهُمۡ جَنَّٰتٞ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُۚ ذَٰلِكَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡكَبِيرُ "
ـ كيف ينال الانسان رضا الله

" إِنَّ بَطۡشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ "
ـ شدة عقوبة المجرمين
ـ ذكر آيه "وَكَذَٰلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَىٰ وَهِيَ ظَالِمَةٌ ۚ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ

" إِنَّهُۥ هُوَ يُبۡدِئُ وَيُعِيدُ "
ـ الامر كله لله

" وَهُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلۡوَدُودُ "
ـ رحمة الله بالعباد

" ذُو ٱلۡعَرۡشِ ٱلۡمَجِيدُ "
ـ عظمة الله
ـ لماذا خص العرش

"فَعَّالٞ لِّمَا يُرِيدُ "
ـ قدرة الله

" هَلۡ أَتَىٰكَ حَدِيثُ ٱلۡجُنُودِ ،فِرۡعَوۡنَ وَثَمُودَ "
ـ هلاك من عصي الله

" بَلِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ فِي تَكۡذِيبٖ "
ـ استمرار عناد الكفار

" وَٱللَّهُ مِن وَرَآئِهِم مُّحِيطُۢ "
ـ معرفة الله لجميع امور العباد

" بَلۡ هُوَ قُرۡءَانٞ مَّجِيدٞ "
ـ تمجيد القرءان
ـ في القرءان خير الكلام وانفعه

" فِي لَوۡحٖ مَّحۡفُوظِۭ "
ـ حفظ الله القرءان من اي سوء

[الزهراء احمد محمد]

سورة الجن
وهي سورة مكية


" قُلۡ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ ٱسۡتَمَعَ نَفَرٞ مِّنَ ٱلۡجِنِّ فَقَالُوٓاْ إِنَّا سَمِعۡنَا قُرۡءَانًا عَجَبٗا , يَهۡدِيٓ إِلَى ٱلرُّشۡدِ فَـَٔامَنَّا بِهِۦۖ وَلَن نُّشۡرِكَ بِرَبِّنَآ أَحَدٗا "
ـ صرف الله الجن لرسوله
ـ اقامة الحجة علي الجن
ـ المقصود بي قراءنا عجبا
ـ مقصود بي الرشد
ـ بيان عظمة القرءان وارشاداته

" وَأَنَّهُۥ تَعَٰلَىٰ جَدُّ رَبِّنَا مَا ٱتَّخَذَ صَٰحِبَةٗ وَلَا وَلَدٗا "
ـ عظمة الله
ـ ان الله واحد احد ليس له صاحبه او ولد

" وَأَنَّهُۥ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى ٱللَّهِ شَطَطٗا "
ـ السف وضعف العقل من اسباب التعدي علي الله

" وَأَنَّا ظَنَنَّآ أَن لَّن تَقُولَ ٱلۡإِنسُ وَٱلۡجِنُّ عَلَى ٱللَّهِ كَذِبٗا"
ـ بين عدولهم عن طريق القادة اذا ما بان الحق
ـ تجرأ الجن علي الله

"وَأَنَّهُۥ كَانَ رِجَالٞ مِّنَ ٱلۡإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٖ مِّنَ ٱلۡجِنِّ فَزَادُوهُمۡ رَهَقٗا "
ـ المقصود بي رهقا
ـ ضلال الناس بالتضرع للجن

"وَأَنَّهُمۡ ظَنُّواْ كَمَا ظَنَنتُمۡ أَن لَّن يَبۡعَثَ ٱللَّهُ أَحَدٗا "
ـ شدة طغيان الجن واتباعهم

" وَأَنَّا لَمَسۡنَا ٱلسَّمَآءَ فَوَجَدۡنَٰهَا مُلِئَتۡ حَرَسٗا شَدِيدٗا وَشُهُبٗا "
ـ المقصود بي لمسنا
ـ حفظ الله السماء
ـ معني شهبا

"وَأَنَّا كُنَّا نَقۡعُدُ مِنۡهَا مَقَٰعِدَ لِلسَّمۡعِۖ فَمَن يَسۡتَمِعِ ٱلۡأٓنَ يَجِدۡ لَهُۥ شِهَابٗا رَّصَدٗا "
ـ المقصود ب شهابا رصدا

" وَأَنَّا لَا نَدۡرِيٓ أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَن فِي ٱلۡأَرۡضِ أَمۡ أَرَادَ بِهِمۡ رَبُّهُمۡ رَشَدٗا "
ـ تأدبهم في الحديث مع الله

[تسنيم حافظ عطيه]

مدارسة الأسبوع التاسع
سورة الجن
إِلَّا بَلَاغًا مِنَ اللَّهِ وَرِسَالَاتِهِ ۚ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ٢٣ حَتَّىٰ إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ أَضْعَفُ نَاصِرًا وَأَقَلُّ عَدَدًا ٢٤ قُلْ إِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ مَا تُوعَدُونَ أَمْ يَجْعَلُ لَهُ رَبِّي أَمَدًا ٢٥ عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَىٰ غَيْبِهِ أَحَدًا ٢٦ إِلَّا مَنِ ارْتَضَىٰ مِنْ رَسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَدًا ٢٧ لِيَعْلَمَ أَنْ قَدْ أَبْلَغُوا رِسَالَاتِ رَبِّهِمْ وَأَحَاطَ بِمَا لَدَيْهِمْ وَأَحْصَىٰ كُلَّ شَيْءٍ عَدَدًا ٢٨

وضح أن الرسول الكريم ليس له مزية علي الناس إلا أن الله خصه بالرساله ليقوم الحجه عليهم
بين أن الخلود في النار للمعصيه الكفريه وليس لمجرد المعصيه
تربطها بالايه التي قبلها أنهم شاهدوا النار عيانا وجزموا أنهم واقعين بها
بين أن الوعد غايه طويله لا يعلمها إلا الله
انفرد بعلم الضمائر والغيب لله عز وجل
تربطها بالايه التي قبلها أن الله عز وجل يخبر من اقتضت حكمته أن يخبره به
وضح أن الرسل ليس كغيرهم أيدهم بتأيد ما أيده أحدا من الخلق
تربطها بالايه التي قبلها أن الرسل يحفظونه بأمر ربهم
وضح انه سبحانه جعل لهم من الأسباب عندهم ما يسروه وما يعلنوه

سورة المزمل

يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ 1 قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا 2نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا 3 أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا 4إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا 5 إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلًا 6إِنَّ لَكَ فِي النَّهَارِ سَبْحًا طَوِيلًا 7 وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلًا 8 رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ لَا إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ فَاتَّخِذْهُ وَكِيلًا 9
وضح معني المزمل وهوا المتغطي بثايه
هذا الوصف حصل مع الرسول صلى الله عليه وسلم حين أكرمه الله بالرساله
بين أن الله أمره بالصبر علي أذيه أعدائه من ثم الصدع بأمره
بين أن من رحمته سبحانه أنه لم يأمره بقيام الليل كامل بل نصفه أو ثلثه
بين أن ترتيل القرآن يكون بالتدبر فيه وتحريك القلوب به
وصف القرآن العظيم بالثقيل لكي يتهيأ له ويرتله ويتفكر فيه
وضح أن الصلاة في الليل بعد النوم أحصل إلي مقصود القرآن بخلاف النهار لا يحصل فيه
بين أن النهار فيه تردد لحوائجك ومعاشك يوجب إشتغال القلب
وضح أن أنقطع إلي الله والأنابه إليه بكل أنواع الذكر .

[تسنيم حافظ عطيه]

مدارسة الأسبوع العاشر
سورة المدثر

كَلَّا وَالْقَمَرِ ٣٢ وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ ٣٣ وَالصُّبْحِ إِذَا أَسْفَرَ ٣٤
إِنَّهَا لَإِحْدَى الْكُبَرِ ٣٥ نَذِيرًا لِلْبَشَرِ ٣٦ لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ ٣٧ كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ ٣٨ إِلَّا أَصْحَابَ الْيَمِينِ ٣٩ فِي جَنَّاتٍ يَتَسَاءَلُونَ ٤٠ عَنِ الْمُجْرِمِينَ ٤١ مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ ٤٢ قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ ٤٣ وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ ٤٤ وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ ٤٥ وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ ٤٦ حَتَّىٰ أَتَانَا الْيَقِينُ ٤٧

وضح معني كلا بأنها حقا وهي ألا الأستفتاحيه
أقسم الله تعالي بالليل وإدباره والنهار وإسفاره
وضح إشتمال الليل والنهار علي آيات الله العظيمه دلاله علي قدرته عز وجل
تربطها بالآيه التي قبلها هو أن المقسم عليه إحدي الأمور الهامه
وضح أن كل نفس موثقه بسعيها وألزم في عنقها وغل في رقبتها
وضح أن أصحاب اليمين لم يرتهنوا
تربطها بالايه التي قبلها انهم في جنات قد حصل لهم جميع مطلوباتهم
بين أن قال بعضهم لبعض وسط الجحيم أي شئ أدخلكم فيها
وضح بأنهم لا إخلاص للمعبود ولا نفع للخلق المحتاجين
وضح معني نخوض مع الخائضين
وضح أثر الخوض بالباطل و التكذيب بالحق
تربطها بالآيه التي قبلها أنهم أستمروا علي المذهب الفاسد حتي أتاهم الموت
بين أنهم لما ماتوا علي الكفر أنسد في وجوههم باب الأمل .