![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#11 |
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
تاريخ التسجيل:
04-05-2023
المشاركات: 86
![]() |
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
مدارسة الأسبوع الثالث سورة الرعد الآيات (١٤-١٨) العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله:(لَهُۥ دَعۡوَةُ ٱلۡحَقِّۚ وَٱلَّذِينَ يَدۡعُونَ مِن دُونِهِۦ لَا يَسۡتَجِيبُونَ لَهُم بِشَيۡءٍ إِلَّا كَبَٰسِطِ كَفَّيۡهِ إِلَى ٱلۡمَآءِ لِيَبۡلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَٰلِغِهِۦۚ وَمَا دُعَآءُ ٱلۡكَٰفِرِينَ إِلَّا فِي ضَلَٰلٖ (14) ١- فسر (لَهُۥ دَعۡوَةُ ٱلۡحَقِّۚ) مبينا ما يستلزم ذلك، وفسر (مِن دُونِهِۦ)، (يَسۡتَجِيبُونَ لَهُم بِشَيۡءٍ). ٢- فسر التشبيه الوارد في الآية ووجه الشبه بينه وبين عبادة الكفار للأوثان من دون الله تعالي، واستدل بآية كريمة. ٣- فسر (فِي ضَلَٰلٖ) موضحا سبب بطلان عبادتهم غير الله تعالى ودعائهم إياهم. ٤- أوضح أن التشبيه الوراد من أحسن الأمثلة وذكر سبب ذلك، واستدل بتشبيه آخر ورد في سورة الأعراف. العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله:(وَلِلَّهِۤ يَسۡجُدُۤ مَن فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعٗا وَكَرۡهٗا وَظِلَٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡأٓصَالِ۩ (15) ١- ذكر المعنى العام للآية، وفسر (طَوۡعٗا وَكَرۡهٗا)، وذكر المراد بسجود(ظِلَٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡأٓصَالِ) واستدل بآية كريمة. ٢- ذكر دلالة السجود في الآية. العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله:(قُلۡ مَن رَّبُّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ قُلِ ٱللَّهُۚ قُلۡ أَفَٱتَّخَذۡتُم مِّن دُونِهِۦٓ أَوۡلِيَآءَ لَا يَمۡلِكُونَ لِأَنفُسِهِمۡ نَفۡعٗا وَلَا ضَرّٗاۚ قُلۡ هَلۡ يَسۡتَوِي ٱلۡأَعۡمَىٰ وَٱلۡبَصِيرُ أَمۡ هَلۡ تَسۡتَوِي ٱلظُّلُمَٰتُ وَٱلنُّورُۗ أَمۡ جَعَلُواْ لِلَّهِ شُرَكَآءَ خَلَقُواْ كَخَلۡقِهِۦ فَتَشَٰبَهَ ٱلۡخَلۡقُ عَلَيۡهِمۡۚ قُلِ ٱللَّهُ خَٰلِقُ كُلِّ شَيۡءٖ وَهُوَ ٱلۡوَٰحِدُ ٱلۡقَهَّٰرُ (16) ١- ذكر المعنى العام للآية، مبينا عدم أهلية ما يعبدون من دون الله تعالى،وذكر الأدلة على عبادته وحده لا شريك له، وذكر لهم مثالا حسيا على ذلك. ٢- ذكر شبهة عقلية وهي إثبات الخلق للأوثان وردها بما يثبت إنفراده تعالى بالخلق والعبادة، مبينا تلازم التوحيد والقهر لله تعالى. العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله :(أَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَسَالَتۡ أَوۡدِيَةُۢ بِقَدَرِهَا فَٱحۡتَمَلَ ٱلسَّيۡلُ زَبَدٗا رَّابِيٗاۖ وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيۡهِ فِي ٱلنَّارِ ٱبۡتِغَآءَ حِلۡيَةٍ أَوۡ مَتَٰعٖ زَبَدٞ مِّثۡلُهُۥۚ كَذَٰلِكَ يَضۡرِبُ ٱللَّهُ ٱلۡحَقَّ وَٱلۡبَٰطِلَۚ فَأَمَّا ٱلزَّبَدُ فَيَذۡهَبُ جُفَآءٗۖ وَأَمَّا مَا يَنفَعُ ٱلنَّاسَ فَيَمۡكُثُ فِي ٱلۡأَرۡضِۚ كَذَٰلِكَ يَضۡرِبُ ٱللَّهُ ٱلۡأَمۡثَالَ (17) ١- ذكر التشبيه الوارد في الآية وفسره مبينا وجه الشبه بين الهدى والماء ووجه النفع فيهما، ووجه الشبه بين الشهوات والزبد وأثرهما. ٢- فسر (زَبَدٗا) (زَبَدٞ مِّثۡلُهُۥۚ) ، (فَيَذۡهَبُ جُفَآءٗۖ) واستدل بآية كريمة. ٣- أوضح العلة من ذكر الأمثلة في القرآن الكريم. العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله لِلَّذِينَ ٱسۡتَجَابُواْ لِرَبِّهِمُ ٱلۡحُسۡنَىٰۚ وَٱلَّذِينَ لَمۡ يَسۡتَجِيبُواْ لَهُۥ لَوۡ أَنَّ لَهُم مَّا فِي ٱلۡأَرۡضِ جَمِيعٗا وَمِثۡلَهُۥ مَعَهُۥ لَٱفۡتَدَوۡاْ بِهِۦٓۚ أُوْلَٰٓئِكَ لَهُمۡ سُوٓءُ ٱلۡحِسَابِ وَمَأۡوَىٰهُمۡ جَهَنَّمُۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمِهَادُ (18) ١- ذكر المعنى العام للآية، مبينا أنواع الناس من حيث الاستجابة لكلام الله تعالى وعاقبتهما. ٢- فسر (لِلَّذِينَ ٱسۡتَجَابُواْ لِرَبِّهِمُ)، (ٱلۡحُسۡنَىٰۚ)، (مَّا فِي ٱلۡأَرۡضِ) موضحا سبب الافتداء، وفسر (سُوٓءُ ٱلۡحِسَابِ) واستدل بآية كريمة. ٣- فسر (جَهَنَّمُۖ)، (ٱلۡمِهَادُ). والحمد لله رب العالمين. |
![]() |
![]() |
![]() |
#12 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
10-07-2024
العمر: 54
المشاركات: 30
![]() |
![]()
مدارسة الاسبوع الثالث
سورة الرعد من اية(١:٥) من تفسير الشيخ السعدى رحمة الله للايات #المر ۚ تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ ۗ وَالَّذِي أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ الْحَقُّ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ [الرعد : 1] ١-القرآن هو آيات الكتاب الدالة على كل ما يحتاج إليه العباد من أصول الدين وفروعه ٢ـالسول هو الذى يبينالاوامر والنواهى من الله بالحق ٣ـاكثر الناس يتجاهلوا القران جهلا واعراضا #اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ۖ ثُمَّ اسْتَوَىٰ عَلَى الْعَرْشِ ۖ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ ۖ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُّسَمًّى ۚ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُم بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ [الرعد : 2] ١ـانفراد الله بالخلق والتدبير والسلطان ٢ـخلق الله السموات بغير عمد واستوائه على العرش ٣ـتسخير الله للشمس والقمر للعباد الى ان يشاء الله حتى يطوى الله السموات والارض ٤ـتدبير الله للامور فى العالم السفلى والعلوى ٥-كثرة الأدلة وبيانها من أسباب حصول اليقين في جميع الأمور الإلهية #وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْهَارًا ۖ وَمِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ جَعَلَ فِيهَا زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ ۖ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ [الرعد : 3] ١-خلق الله للارض ووسعه ومهدها للعبا ٢ـ{ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ } وجعل فيهاجبالالكيلا تميد بالخلق ٣ـو } جعل فيها { أَنْهَارًا } تسقي الآدميين وبهائمهم ٤ـ{ وَمِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ جَعَلَ فِيهَا زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ } أي: صنفين من الثمارمما يحتاج إليه العباد ٥ـوجعل الليل والنهار للسكن والراحة ٦-الله عالم الغيب والشهادةوالقادر على كل شي #وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِّنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَىٰ بِمَاءٍ وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَىٰ بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ [الرعد : 4] ١-كمال قدرته وبديع صنعته فى الارض ومافيها من زرع واشجار { فِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ } فيها أنواع الأشجار { مِنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ } ٢-اختلاف الاشجارفمنها صنوان وغير صنوان ٣-تنوع الثمار فى الطعم ٤ـ تنوع الايات ترشد ذوى العقول الى وجود الله #۞ وَإِن تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ أَإِذَا كُنَّا تُرَابًا أَإِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ ۗ أُولَٰئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ ۖ وَأُولَٰئِكَ الْأَغْلَالُ فِي أَعْنَاقِهِمْ ۖ وَأُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ [الرعد : 5] ١-تعجب الكافرين من البعث بعد ان كانوا ترابا ٢ـالكفار نكروا وجود الله وجخدوا وحداتيتة فاصبحوا فى النار والاغلال فى رقابهم تم التفسير بحمد الله |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
امل السيد احمد, دعاء بنت وفقي, رحاب عبد الفتاح, عزيزة مطاوع, هاله جمال |
|
|